•أهمية وجود نبرة احترام و عطف وحب .
[right]•ذكر المحاسن للصغير اثناء الحوار .
•في البداية بالذات حيث .
•البدأ بالثناء بعدد من المميزات الحقيقة
[right]•الطرح الواضح لما نريده من الطرف المقابل , مما يسهل التوصل لاتفاق .
•مهم ايضاح الهدف من الحوار
مثال
( شرط تحقيق نتيجة متيزه في المدرسة للحصول على جوال ) .
•مهم أن يكون مطلب الطرف المقابل محل الحوار واضح
مثال
( تطالب بأن تحصل على فرصة للتحدث الى زميلتها خارج القاعة ) .
•وضوح بعض المعلومات لدى كلا الطرفين حول أمر ما .
•كان مرجع ذلك وجود الحوار الطويل و المتكرر و الايجابي بينهما .
•الحوار يجب أن يخلو من التحقيق لأن التحقيق قد يؤدي الى فقد الطرف الأخر , بحيث قد يبتعد و لا يستمع أو لا يقبل التوجيهاته .
[right]•الحوار الإيجابي يؤدي الى وضع الضوابط لأي الأمر.
مثال
•الأبناء يفهمون هدف الآباء من السؤال عن سبب التأخر في العودة للمنزل ليلاً .
•مهم استغلال المواقف الايجابية التي تبين مميزات بعض السلوكيات مثل اختيار صديق متميز .
•لوحظ و جود حوار ايجابي بين الأب الابن حول -موضوع فوائده واضحة لهما- مثل بناء الأبن \البنت لعلاقة ايجابية مع شاب \ شابة متميز لمصاحبته ميزات كثيرة , وكان واضح للابن أهمية و ايجابية ذلك الحوار .
[right]•تبين أن نقل موقف الحوار الى مكان آخر خارج المنزل يعمق أثرالحوار في نفس الأبن , مثل أن يتحاور الأب مع الأبن أمام زميل له يشجع الأب ابنه على توثيق علاقته بهذا الزميل , و قد يحسن أن يقوم الأب باظهار الحرص على هذه العلاقة الايجابية عندما يكون زميله من نوعية جيدة .
[right]•السلبيات
•لوحظ غياب الحوار المبدئي الذي يؤسس النظرة الايجابية للموضوع محور الخلاف أو منبع المشكلة.
•غياب الطرح الكامل والصريح بين الأب والابن، وذلك بسبب قلة الحوار الإيجابي في حياتهما.
•الخجل أو الحياء لدى الأبناء مما يجعل الحوار من طرف واحد هم الاباء.
•إحجام الأبناء عن الطرح والمبادرة في الحوار و لعل ذلك كان بهدف احترام الآباء.
[right]•قلة الحجج لدى الابن, أو لم يبوح الأبن بما لديه من حجج (وقد يكون لتوقع رفضها من والده, أو عدم تمتعه بالقدرة على الحوار و التحدث أو ضعف القدرة على الصياغة الجيدة للافكار ).
•تبين أن الأبناء لديهم وجهات نظر لم يوصلوها للآباء.
•تبين أن لدى الأباء معلومات مهمة لم يوصلوها للأبناء.
•لوحظ نقص حاد في معلومات مهمة و مرتبطة بممارسات ضارة و مستجدة لدى الابن وذلك بسبب غياب الحوار مع قيام الأب بالمراقبة والمتابعة لما يمارسه الابن في نفس الأمر مما يؤدي الى زيادة أعباء الأب و بقاء الأبن في مرحلة الرقابة الخارجية على سلوكه, بدلا من تنمية الرقابة الداخلية.
[right]•لوحظ وجود الطرح الممزوج بالقلق من قبل الأب.
•تبين أن الأب يرى أن رغبات الابن بها شي من المبالغة, و لم تتم مناقشة مثال هذه الرؤيا بينهما أو تحرير محل الخلاف.
•الأب ينظر لما يطرحه الابن بشيء من التوجس حيث يخشى حدوث العواقب التي قد تؤثر على مستقبل حياة الابن "نظرة يشوبها القلق" و لم تناقش مثل هذه الرؤية بوضوح بينهما .
•حسن ظن الأب بالأبن جعله يترك الحوار مع الأبن حول ما يخشاه, و في موضوع مهم و قد يكون خطيرا.
[right]•الأب لم يحاور في موضوع مهم وحساس بناءا على قناعات لديه, و لم يحاور الابن فيها .
•ترك الحوار في أمر مهم قد يعرض الابن للزلل مستقبلا.
•اعتماد الأب في الضبط على المراقبة الخارجية والضبط الخارجي.
اعداد /حازم ابوحبيشي