السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....
هذه اول رواية اكتبها من كل قلبي مع رجاءي الخالص لصياغتها باللغة العربية قبل كل شيء ووضعها لصيغة المفهومة ايضا كما طلبتسابقا
بسم الله الرحمن الرحيم مع ارتجاف اليدين والخوف من البداية الحقيقة والتوجه الى بوابة المستقبل والتعهد باكتابة وعدم نسيانها ابدا وارجو ان اكون قد وضعت الرواية في المكان الصحيح .......
المقدمة .....
بطلنا خالد هو بطل هذه الرواية يخطط لمستقبله جيدا ودائما مايكون مضطربا عندما يحاول ان يصلح العديد من الاشياء ؛وان تعثرت يقوم لوضعها في المكان الصحيح ....ومر يوم من الايام تحدى صديقه يوسف ....على مبارة اسمها مباراة التنس ولكن في هذه اللعبة اجبر نفسه على هذا التحدي .....قرر خالد في يوم من الايام ان يسافر الى باريس لي اكمال دراسته هناك والتخطيط لان يكون رئيسا في مباارة التنس .........حتى يشجع الاعبين ويكون معهم وليتركهم الا في حال الضرورة ......ومرا يوم من الايام كان المطر يتساقط فكانت هناك عصابة يحملون ثلاث صخور حتى انهم قابلو خالد ليقنوه درسا لانهم فشلو في مباراة التنس فاخذ خالد حقه ولم يكن ضعيفا في المواجهة وهذا التحدي الخطير .....وكن العصابة يحاولون الحاق به .....حتى ياخذونه منه مايريدونه من نصائح للفوز .....ولكنه لم ينطق ولو كلمة تجاهم لانه شجاع .....اذ ان خالد كان مستاء في المساء وهو قارئا كتابا لي هاري بوتر وهو يتخيل نفسه مكان هاري بوتر قائلا باسياء ليتني اكون مثله في الحقيقة ساحرا استطيع ان احقق ماريد وادخل الى العالم الذي اريد .....كان خالد بعد قراءته لهذا الكتاب يمسك ورقا وقلما وكان حبر القلم على الورقة لانه يفكر لرسم لوحة خطيرة وصورة طبق الاصل من هاري بوتر .....وكان والده محمد من اللذين يقاومون المرض لانه مريض بمرض السرطان ويحاول ان يتحدى هذا المرض قدر الامكان .....وبعد فان البطل خالد قد استخدم هاتف والده محمد حتى يقوم لي الانتقال من مدرسة التنس القديمة الى مدرسة التنس الجديدة في مدينة باريس .......ومر يوم من الايام كان البطل خالد قد وصل الى باريس سالما وقابل هناك شخص غريب الاطوار ليعرف ان يتكلم او يعرف عنوان منزله لذالك مع ان قلب خالد طيب الى انه توجه لسؤال الناس عن عنوان منزله فعرف اخيرا عنوان منزله واطمئن الى ان دخل منزله بسلام ..........