( أنا ابن عمر .../ فتحي عوض...

( أنا ابن عمر..)
اهاء...
الى روح سينا عمر..والى ارواح الرجال الذين يسرهم بفخر واعتزاز ان ينتسبوا
الى روح هذه الامة التي ينتسب اليها عمر....
***
أنا ابن عُمرْ..أيا رَجُل..
.
أتحقرني..فتهجوني...
.
أنا ابن عمر ..أيا رجل..
.
أتعرفني ..فتشويني..
.
فيشوي الصقر َجُهال ٌ..
.
وحمقى..أومجانين..
.
ويعوي في الدّجى واو ٍ..
.
ويعبث ٌ بالبساتين ِ..
.
أيا رجل ٍ..ألا مهلا ً..
.
على ر ِسل ٍ ’ مُزينون ِ ’..
.
أنا ابن عمر ..وتاريخي..
.
من الأند ُلْس ِ للصّين ِ..
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل..
.
ألا تسكت مُزينون ِ..
.
فَحسنُكَ لا يُطاردُني..
.
وشخصكَ لا يُدانيني..
.
أنا ابن عمر.ٍ.على رِسْل ٍ ..
.
ألا تخجل مُزينون ِ..
.
فَََدْوخُكَ من عقاقير ٍ..
.
ودوْحي..من أفانين ِ.
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل ٍ..
.
بكلّ الأفك ِترميني..
.
أنا ابن عمر أيا هذا..
.
فاقعدْ يا مُزينون ِ..
.
أنا فوْحٌ لسوسنة ٍ..
.
وطودٌ من شرايين ِ..
.
أنا صرحٌ لياقوتٍ..
.
مشيد ٌ من تفانين ِ..
.
أنا بحرٌ لأنسام ٍ..
.
ونهرٌ من رياحين ِ..
.
أنا الشيماء تعشقني..
.
كأنّي وَرْدُ تشرين ِ..
.
أنا العصماءُ تُذهل ُ بي..
.
كأني شبل ُ عشرين ِ
.
وأبخرة ٌتعشُّقُها..
.
عجوزٌ في الثمانين ِ..
.
وسيمُ الوجه ِمؤتلق ٌ..
.
لهُ قلبٌ.. كأيقون ِ..
.
أنا الأكوانُ تُسحر..ُ بي ..
.
وحادي الرّكب يشدوني..
.
أنا الإنسانُ..في نسق ٍ..
.
بديع ٍ ..من أحاسين ِ..
.
***
.
أنا ابن عمر أيا هذا..
.
ألا اقعد يا مزينون ِ..
.
شروقُ الشمس لي صوف ٌ..
.
أخيط ُ به ِأساطيني..
.
ووجه ُالبدر.. لي قطن ٌ..
.
أحيك ُ به ِ..أفانيني..
.
أنا ألأحلام في روحي..
.
وذي الآمالُ.. تُزجيني..
.
وإن عصفت به ِحِيلٌ..
.
به ِأشواقُ ذي النّون ِ..
.
فلا الحيتانُ تقهرُني..
.
ولا شُُرسُ الثّعابين ِ..
.
وذا بيتي..وذا قسمي..
.
على أعتابِ ذي النّون ِ..
.
وأعشقُهُ..ويعشَقني..
.
وكم أهواهُ ذا النّون ِ..
.
ويوما عائد ٌ طودا ً..
.
به ِأشواقُ ..ذي النّون ِ..
.
فذا الّرحمنُ.. يرحمُني..
. ُ
ويُجريني..ويُرسيني..
.
وكم للّه ِمن حِكم ٍ..
.
ومن سِرّ ٍ لميمون ِ..
.
***
.
أيا رجل... ألا مهلا ً..
.
على ر ِسل ٍ مُزينون ِ..
.
أنا ابن عمر..فذا رجل ٌ..
.
له ُطولٌ ..ٌكفرعون ِ..
.
وسيمُ الوجه ِمؤتلق ٌ..
.
له ُ قلب ..ٌكأيقون ِ..
.
ولي زوجٌ أ ُلاطُفها..
.
كأني أيْمُ عشرين ِ..
.
وإن غضبت..أُحاسنها..
.
بروح ٍمن أحاسين ِ..
.
أ ُهدهدها..أ ُمسّدُها..
.
كأني طفل ُمسكين ِ..
.
أنا أبن عمر وعملاق ٌ..
.
فلا فرعون في ديني...
.
فما العملاق ُذو لؤم ٍ..
.
ولا شر ِس ٍ كتنّين ِ..
.
ولكن قلبهُ عذب ٌ..
.
ودود ..ٌغيرُ مفتون ِ..
.
أنا ابن عمر ..أيا هذا..
.
ألا تصغي مُزينون ِ..
.
فلا فرعون ُفي لغتي..
.
ولا فرعون ُ يغويني...
***
.
أ ُحبّ ُالنّاس َ..أعشقهم..
.
فحبُّ الناس ِ في ديني..
.
فذا الد ّرويش ُ مؤتلق ٌ..
.
ألا تصغي مُزينون ِ..
.
أنا ابن عمر..ولي قلب ٌ..
.
بلا لؤم ٍ كمفتون ِ..
.
أنا ابنُ عمر..ولي كبِد ٌ..
.
بلا صَرَع ٍ كمجنون ِ..
.
فتكرهُني شياطين ٌ..
.
لِعسفي بالشياطين ِ
.
ولي وجْه ٌ كأقمار ٍ..
.
وما لي جدب َُ عُرجون ِ..
.
أنا أفياء ُسوسنة ٍ..
.
أنا ظل ٌ لميسون ِ..
.
فتكرهُني شياطين ٌ..
.
لِعسفي بالشياطين ِ..
.
نساء ُ الكون ِ في عنقي..
.
قلائد ُ من عُثيمين ِ..
.
أنا سيحون ُ في صدري..
.
وأبهرُ لي كجيحون ِ..
.
فكيف تبيد ُ جناتٌ..
.
بها نهر ٌ كَسيْحون..
.
وكيف يشيب ُ ذا قلب ٍ..
.
به ِ هطل ٌكَجيْحون..
.
أنا ابن بلى..وأو ردتي..
.
كسيحون ٍ..وجيحون ِ.
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل..
.
ألا فاقعد مزينون ِ
.
أنا ابن عمر..ولي خُلد ٌ..
.
فليس الموت ُ يمحوني..
.
ويُدفن ُبالخنا حيّ ٌ..
.
ويحيا طيب ُمدفون ِ
.
ولي أصل ٌولي فصل ٌ..
.
وخصب ٌلإبن زيدون ِ. ً.
.
على رسل ٍ..ألا مهلا..
.
أتعرفني فتسفيني..
.
وتسفي أ ُمّة ًشمخت..
.
بالقرآن ِوالدّين ِ..
.
فشبّت واعتلت قمما ً..
.
من الأمجاد ِميمون ِ..
.
تُمزّقني..تُبعثرني..
.
بكلّ ِألأفك ِترميني..
.
تُهوّنني..تُصغّرني..
.
بإلحاد الشياطين ِ.
.
أنيرُ الغرب ِ..لا قسما ً..
.
ولا استعمار ُ.مأفون ِ.
.
فرمح ُالغرب ِفي كبدي..
.
وجرحي في الملايين ِ..
.
سُمومُ الغرب ِناقعة ٌ..
.
وسُمّ ُالشرق ِيُرديني..
.
أنا شعبٌ ولي مجد ٌ..
.
من التاريخ ِ يُثريني..
.
حضارةُ أ ُمّتي الأسمى..
.
وروح ُ حضارتي ديني.
.
فلا للخور من سبل ٍ..
.
ولا للضعفِ واللين ِ..
.
كَبوْت ُ..أجلْ..ولكني..
.
صهيلي حائل ٌدوني..
.
كَبوتُ..أجلْ..فهل خمدت..
.
وهل همدت براكيني..
.
سأنهضُ مثلما نهضت..
.
خمائلُ في فلسطين ِ..
.
وأنشبُ مثلما نشبت..
.
براعمُ عقلةُ التّين ِ..
.
ألا إن شِخْت ُ فاذكرني..
.
كأني ساقُ زيتون ِ..
.
ولي أصل ٌ..ولي فصل ٌ..
.
وخصْبٌ لابن زيدون ِ..
.
أنا ابن عمرْ..وتاريخي..
.
من الأندلْس ِ للصين..
.
ومن نجد ٍ..إلى شام ٍ..
.
إلى أقصى فلسطين ِ..
.
فسلْ ذي قارَ عن بأسي..
.
وسل أنباء حطّّينِ..
.
وسل أنباء يرموك ٍ..
.
يُجبك هرقل ُ بالهون ِ..
.
صلاحُ الّدين ِلي أمل ٌ..
.
وحلم ُ صلاح يُشفيني..
.
سأنزع ُ وثبتي نزعا ً..
.
من أشداق ِ تنّين ِ..
.
ألا إن شئتَ فاذكُرني.
.
كأني حنظل ٌ طيني..
.
كأنّي ظُفرُ عوسجة ٍ..
.
وإنّي رطلُ ليمون ِ..
.
كأني نابُ زنبقة ٍ..
.
وإني عطر ُدحنون ِ..
.
وإني شوكةٌ ٌنبتت..
.
من أوجاع ِمحزون ِ..
.
فإني الحبّ ُ في كأس ٍ..
.
تعلقم َ من شياطين ِ..
.
أنا العربيّ ُ في عطفي ..
.
وعاطفتي وتكويني..
.
شأنشدُ أ ُمّتي حُبّا..
.
من عمق ِ الشرايين ِ..
.
وأَسقي أ ُمّتي روحا ً..
.
من شّم ّ ِ العرانين ِ..
.
وأشدو أ ُمّتي سيلا ..
.
من الألحان ِ تُثريني..
.
و أرسل ُ بلبلي شدْوا..
.
ليهفو في بساتيني ..
.
و أنثر ُفي الدّجى أملا ً..
.
وأعبق ُ كالرّياحين ِ..
.
وأسقي الوحدة الكُبرى..
.
وذا الإسلام ُ يهديني..
.
على ر ِسْل ٍٍ أيا رجل ٍٍ..
.
الا فاقعد مُزينون ِ..
.
فطولُكَ لا يطاولني..
.
وشخصك لا يدانيني..
.
أنا أبن عمر ْ..أيا رجل ٍ..
.
ألا مهلا ً مُزينون ِ..
.
فدوْخك َ من عقاقير ٍ..
.
ودوْحي من أفانين ِ..
.
***
فتحي عوض..
بيت امر...
فلسطين..

الأديب والشاعر المرهف والكبير فتحي عوض
هذا الحرف الذي يمجد فينا الكبرياء يشهد لك بالأصالة والإجادة
فمجد ابن عمر ومن هو على نهج هذا الهمام من تهتز له جذوع نخل التاريخ هم شرايين العرب النابضة على مر التاريخ
لا يهم أن تضيق الأكوان في عقول البلهاء لأن هناك دوماً من يباغتون الزمن بروح ابن عمر
من يوقدون الزمن بذات نهج عمر وابن عمر
تتغناهم دروب ذاكرة التاريخ على شرفات أزمانه كلها
فشكراً لك يا ابن الماجدين وحرف شعرك ما زال يمنح الأرواح العزم والفخر والكبرياء

أخي الشاعر الفحل

فتحي عوض

وكان اللقاء بيني وبين العقاد في ضيافة بحورك وعروضك وقوافيك
بحورك سرّ وطلسم مستور
وعروضك لؤلؤ منظور
وقوافيك علم مبتور
لم أصمد امام العقاد
واتلاشى امامك بفتور
يا أبن عمر.......!!!
مفتون أنت ومسرور
لك حق وصدق وظهور
تألق الشعر بك فرحاً
بين عقيق ودر منثور
كفانا بفتحي عوض فخرا
وبجده ابن الخطاب الجسور
تحياتي في حبور ونشور
محمد حسن كامل

فتحي عوض كتب:: ( أنا ابن عمر..)
اهاء...
الى روح سينا عمر..والى ارواح الرجال الذين يسرهم بفخر واعتزاز ان ينتسبوا
الى روح هذه الامة التي ينتسب اليها عمر....
***
أنا ابن عُمرْ..أيا رَجُل..
.
أتحقرني..فتهجوني...
.
أنا ابن عمر ..أيا رجل..
.
أتعرفني ..فتشويني..
.
فيشوي الصقر َجُهال ٌ..
.
وحمقى..أومجانين..
.
ويعوي في الدّجى واو ٍ..
.
ويعبث ٌ بالبساتين ِ..
.
أيا رجل ٍ..ألا مهلا ً..
.
على ر ِسل ٍ ’ مُزينون ِ ’..
.
أنا ابن عمر ..وتاريخي..
.
من الأند ُلْس ِ للصّين ِ..
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل..
.
ألا تسكت مُزينون ِ..
.
فَحسنُكَ لا يُطاردُني..
.
وشخصكَ لا يُدانيني..
.
أنا ابن عمر.ٍ.على رِسْل ٍ ..
.
ألا تخجل مُزينون ِ..
.
فَََدْوخُكَ من عقاقير ٍ..
.
ودوْحي..من أفانين ِ.
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل ٍ..
.
بكلّ الأفك ِترميني..
.
أنا ابن عمر أيا هذا..
.
فاقعدْ يا مُزينون ِ..
.
أنا فوْحٌ لسوسنة ٍ..
.
وطودٌ من شرايين ِ..
.
أنا صرحٌ لياقوتٍ..
.
مشيد ٌ من تفانين ِ..
.
أنا بحرٌ لأنسام ٍ..
.
ونهرٌ من رياحين ِ..
.
أنا الشيماء تعشقني..
.
كأنّي وَرْدُ تشرين ِ..
.
أنا العصماءُ تُذهل ُ بي..
.
كأني شبل ُ عشرين ِ
.
وأبخرة ٌتعشُّقُها..
.
عجوزٌ في الثمانين ِ..
.
وسيمُ الوجه ِمؤتلق ٌ..
.
لهُ قلبٌ.. كأيقون ِ..
.
أنا الأكوانُ تُسحر..ُ بي ..
.
وحادي الرّكب يشدوني..
.
أنا الإنسانُ..في نسق ٍ..
.
بديع ٍ ..من أحاسين ِ..
.
***
.
أنا ابن عمر أيا هذا..
.
ألا اقعد يا مزينون ِ..
.
شروقُ الشمس لي صوف ٌ..
.
أخيط ُ به ِأساطيني..
.
ووجه ُالبدر.. لي قطن ٌ..
.
أحيك ُ به ِ..أفانيني..
.
أنا ألأحلام في روحي..
.
وذي الآمالُ.. تُزجيني..
.
وإن عصفت به ِحِيلٌ..
.
به ِأشواقُ ذي النّون ِ..
.
فلا الحيتانُ تقهرُني..
.
ولا شُُرسُ الثّعابين ِ..
.
وذا بيتي..وذا قسمي..
.
على أعتابِ ذي النّون ِ..
.
وأعشقُهُ..ويعشَقني..
.
وكم أهواهُ ذا النّون ِ..
.
ويوما عائد ٌ طودا ً..
.
به ِأشواقُ ..ذي النّون ِ..
.
فذا الّرحمنُ.. يرحمُني..
. ُ
ويُجريني..ويُرسيني..
.
وكم للّه ِمن حِكم ٍ..
.
ومن سِرّ ٍ لميمون ِ..
.
***
.
أيا رجل... ألا مهلا ً..
.
على ر ِسل ٍ مُزينون ِ..
.
أنا ابن عمر..فذا رجل ٌ..
.
له ُطولٌ ..ٌكفرعون ِ..
.
وسيمُ الوجه ِمؤتلق ٌ..
.
له ُ قلب ..ٌكأيقون ِ..
.
ولي زوجٌ أ ُلاطُفها..
.
كأني أيْمُ عشرين ِ..
.
وإن غضبت..أُحاسنها..
.
بروح ٍمن أحاسين ِ..
.
أ ُهدهدها..أ ُمسّدُها..
.
كأني طفل ُمسكين ِ..
.
أنا أبن عمر وعملاق ٌ..
.
فلا فرعون في ديني...
.
فما العملاق ُذو لؤم ٍ..
.
ولا شر ِس ٍ كتنّين ِ..
.
ولكن قلبهُ عذب ٌ..
.
ودود ..ٌغيرُ مفتون ِ..
.
أنا ابن عمر ..أيا هذا..
.
ألا تصغي مُزينون ِ..
.
فلا فرعون ُفي لغتي..
.
ولا فرعون ُ يغويني...
***
.
أ ُحبّ ُالنّاس َ..أعشقهم..
.
فحبُّ الناس ِ في ديني..
.
فذا الد ّرويش ُ مؤتلق ٌ..
.
ألا تصغي مُزينون ِ..
.
أنا ابن عمر..ولي قلب ٌ..
.
بلا لؤم ٍ كمفتون ِ..
.
أنا ابنُ عمر..ولي كبِد ٌ..
.
بلا صَرَع ٍ كمجنون ِ..
.
فتكرهُني شياطين ٌ..
.
لِعسفي بالشياطين ِ
.
ولي وجْه ٌ كأقمار ٍ..
.
وما لي جدب َُ عُرجون ِ..
.
أنا أفياء ُسوسنة ٍ..
.
أنا ظل ٌ لميسون ِ..
.
فتكرهُني شياطين ٌ..
.
لِعسفي بالشياطين ِ..
.
نساء ُ الكون ِ في عنقي..
.
قلائد ُ من عُثيمين ِ..
.
أنا سيحون ُ في صدري..
.
وأبهرُ لي كجيحون ِ..
.
فكيف تبيد ُ جناتٌ..
.
بها نهر ٌ كَسيْحون..
.
وكيف يشيب ُ ذا قلب ٍ..
.
به ِ هطل ٌكَجيْحون..
.
أنا ابن بلى..وأو ردتي..
.
كسيحون ٍ..وجيحون ِ.
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل..
.
ألا فاقعد مزينون ِ
.
أنا ابن عمر..ولي خُلد ٌ..
.
فليس الموت ُ يمحوني..
.
ويُدفن ُبالخنا حيّ ٌ..
.
ويحيا طيب ُمدفون ِ
.
ولي أصل ٌولي فصل ٌ..
.
وخصب ٌلإبن زيدون ِ. ً.
.
على رسل ٍ..ألا مهلا..
.
أتعرفني فتسفيني..
.
وتسفي أ ُمّة ًشمخت..
.
بالقرآن ِوالدّين ِ..
.
فشبّت واعتلت قمما ً..
.
من الأمجاد ِميمون ِ..
.
تُمزّقني..تُبعثرني..
.
بكلّ ِألأفك ِترميني..
.
تُهوّنني..تُصغّرني..
.
بإلحاد الشياطين ِ.
.
أنيرُ الغرب ِ..لا قسما ً..
.
ولا استعمار ُ.مأفون ِ.
.
فرمح ُالغرب ِفي كبدي..
.
وجرحي في الملايين ِ..
.
سُمومُ الغرب ِناقعة ٌ..
.
وسُمّ ُالشرق ِيُرديني..
.
أنا شعبٌ ولي مجد ٌ..
.
من التاريخ ِ يُثريني..
.
حضارةُ أ ُمّتي الأسمى..
.
وروح ُ حضارتي ديني.
.
فلا للخور من سبل ٍ..
.
ولا للضعفِ واللين ِ..
.
كَبوْت ُ..أجلْ..ولكني..
.
صهيلي حائل ٌدوني..
.
كَبوتُ..أجلْ..فهل خمدت..
.
وهل همدت براكيني..
.
سأنهضُ مثلما نهضت..
.
خمائلُ في فلسطين ِ..
.
وأنشبُ مثلما نشبت..
.
براعمُ عقلةُ التّين ِ..
.
ألا إن شِخْت ُ فاذكرني..
.
كأني ساقُ زيتون ِ..
.
ولي أصل ٌ..ولي فصل ٌ..
.
وخصْبٌ لابن زيدون ِ..
.
أنا ابن عمرْ..وتاريخي..
.
من الأندلْس ِ للصين..
.
ومن نجد ٍ..إلى شام ٍ..
.
إلى أقصى فلسطين ِ..
.
فسلْ ذي قارَ عن بأسي..
.
وسل أنباء حطّّينِ..
.
وسل أنباء يرموك ٍ..
.
يُجبك هرقل ُ بالهون ِ..
.
صلاحُ الّدين ِلي أمل ٌ..
.
وحلم ُ صلاح يُشفيني..
.
سأنزع ُ وثبتي نزعا ً..
.
من أشداق ِ تنّين ِ..
.
ألا إن شئتَ فاذكُرني.
.
كأني حنظل ٌ طيني..
.
كأنّي ظُفرُ عوسجة ٍ..
.
وإنّي رطلُ ليمون ِ..
.
كأني نابُ زنبقة ٍ..
.
وإني عطر ُدحنون ِ..
.
وإني شوكةٌ ٌنبتت..
.
من أوجاع ِمحزون ِ..
.
فإني الحبّ ُ في كأس ٍ..
.
تعلقم َ من شياطين ِ..
.
أنا العربيّ ُ في عطفي ..
.
وعاطفتي وتكويني..
.
شأنشدُ أ ُمّتي حُبّا..
.
من عمق ِ الشرايين ِ..
.
وأَسقي أ ُمّتي روحا ً..
.
من شّم ّ ِ العرانين ِ..
.
وأشدو أ ُمّتي سيلا ..
.
من الألحان ِ تُثريني..
.
و أرسل ُ بلبلي شدْوا..
.
ليهفو في بساتيني ..
.
و أنثر ُفي الدّجى أملا ً..
.
وأعبق ُ كالرّياحين ِ..
.
وأسقي الوحدة الكُبرى..
.
وذا الإسلام ُ يهديني..
.
على ر ِسْل ٍٍ أيا رجل ٍٍ..
.
الا فاقعد مُزينون ِ..
.
فطولُكَ لا يطاولني..
.
وشخصك لا يدانيني..
.
أنا أبن عمر ْ..أيا رجل ٍ..
.
ألا مهلا ً مُزينون ِ..
.
فدوْخك َ من عقاقير ٍ..
.
ودوْحي من أفانين ِ..
.
***
فتحي عوض..
بيت امر...
فلسطين..

الشاعر... والأديب... والأستاذ ... واولآ واخيرآ الإنسان المرهف ذو العطاء الذي لاينتهي صاحب قضيه ثائره مجللة بالعقيده اخي الفاضل فتحي عوض حفظه الله .

لن أزيد على ماقاله الأستاذ المفكر محد حسن كامل المحترم فيكم فما سأقوله لن يوفيكم حقكم الأدبي والإنساني .شكراً له وشكراً لكم على هذه الهدايا الرائعه مع خالص مودتي

وتقديري

هيام ضمره كتب:

الأديب والشاعر المرهف والكبير فتحي عوض
هذا الحرف الذي يمجد فينا الكبرياء يشهد لك بالأصالة والإجادة
فمجد ابن عمر ومن هو على نهج هذا الهمام من تهتز له جذوع نخل التاريخ هم شرايين العرب النابضة على مر التاريخ
لا يهم أن تضيق الأكوان في عقول البلهاء لأن هناك دوماً من يباغتون الزمن بروح ابن عمر
من يوقدون الزمن بذات نهج عمر وابن عمر
تتغناهم دروب ذاكرة التاريخ على شرفات أزمانه كلها
فشكراً لك يا ابن الماجدين وحرف شعرك ما زال يمنح الأرواح العزم والفخر والكبرياء

يا ابنة ال ضمرة الكرام...وضمير قوم وروح امة...
يا سيدتنا الكريمة....
وهذه الامة فيماعلمنا الامة الوحيدة من بين الامم والشعوب
التي تخاطب النساء فيها بسيدتنا..اما واختا وزوجا وفقيهة
وكاتبة وشاعرة اديبة..ونحن والله نحبها في ذلك ونفخر ونعتز بها بلى...
وان انحرف عن اخلاقها المنحرفون ...واساء اليها المسيؤون..
وقزمها الأقزام اللئام..وابتدع فيها المبتدعون وضل وأضل فيها الضالون...
ورغم أنوفهم سوف تظل هذه الامة إياها..وإن اساؤوا وابتدعوا وغيروا وبدلوا..فسوف تظل لهذه الامة هوياتها العظيمة دوما..مكتوبة على جباه الرجال ومحفورة في قلوبهم
وافئدتهم ..نفوسهم وأرواحهم..فعائشة سيدتنا وخولة سيدتنا
وأسماء سيدتنا ودعد وسعاد وليلى وهيام ضمرة سيدتنا..كانت وتبقى وسوف تظل بإذن ربنا...
يا سيدتنا النبيلة وأختناالاصيلة الجليلةفلك منا كل الود والحب والتقدير الذي يليق بك..
[b]

محمد حسن كامل كتب:

أخي الشاعر الفحل

فتحي عوض

وكان اللقاء بيني وبين العقاد في ضيافة بحورك وعروضك وقوافيك
بحورك سرّ وطلسم مستور
وعروضك لؤلؤ منظور
وقوافيك علم مبتور
لم أصمد امام العقاد
واتلاشى امامك بفتور
يا أبن عمر.......!!!
مفتون أنت ومسرور
لك حق وصدق وظهور
تألق الشعر بك فرحاً
بين عقيق ودر منثور
كفانا بفتحي عوض فخرا
وبجده ابن الخطاب الجسور
تحياتي في حبور ونشور
محمد حسن كامل

استاذنا الالمعي الكبير محمد حسن كامل...
بمناسبة ذكركم للعقاد رحمه الله واحسن اليه..صاحب فكر عربي
اسلامي نقي..يتمتع بانتماء وولاء قوي لم يعرف الى الفكر التغريبي سبيلا..فالذين تتلمذوا عليه كانوا شديدي الاعتزاز
والفخار بثقافة امتهم دون ان يجرفهم او يجرفهم تيار تغريبي استفحل في كثير من الادباء والمفكرين..ومن هنا كان رحمه الله متميزا على الكثيرين منهم..
ولا نستغرب او نستهجن على مثلكم ان يكونوا احد تلامذته
الاوفياء المخلصين لامتهم المعتزين بثقافتها الحاملين اللواء فيها...
رحمه الله وبارك في تلامذته المخلصين النجباءالاوفياء..
لكم كل المحبة والتقدير..

مهندس هشام نجار كتب:

فتحي عوض كتب:

( أنا ابن عمر..)
اهاء...
الى روح سينا عمر..والى ارواح الرجال الذين يسرهم بفخر واعتزاز ان ينتسبوا
الى روح هذه الامة التي ينتسب اليها عمر....
***
أنا ابن عُمرْ..أيا رَجُل..
.
أتحقرني..فتهجوني...
.
أنا ابن عمر ..أيا رجل..
.
أتعرفني ..فتشويني..
.
فيشوي الصقر َجُهال ٌ..
.
وحمقى..أومجانين..
.
ويعوي في الدّجى واو ٍ..
.
ويعبث ٌ بالبساتين ِ..
.
أيا رجل ٍ..ألا مهلا ً..
.
على ر ِسل ٍ ’ مُزينون ِ ’..
.
أنا ابن عمر ..وتاريخي..
.
من الأند ُلْس ِ للصّين ِ..
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل..
.
ألا تسكت مُزينون ِ..
.
فَحسنُكَ لا يُطاردُني..
.
وشخصكَ لا يُدانيني..
.
أنا ابن عمر.ٍ.على رِسْل ٍ ..
.
ألا تخجل مُزينون ِ..
.
فَََدْوخُكَ من عقاقير ٍ..
.
ودوْحي..من أفانين ِ.
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل ٍ..
.
بكلّ الأفك ِترميني..
.
أنا ابن عمر أيا هذا..
.
فاقعدْ يا مُزينون ِ..
.
أنا فوْحٌ لسوسنة ٍ..
.
وطودٌ من شرايين ِ..
.
أنا صرحٌ لياقوتٍ..
.
مشيد ٌ من تفانين ِ..
.
أنا بحرٌ لأنسام ٍ..
.
ونهرٌ من رياحين ِ..
.
أنا الشيماء تعشقني..
.
كأنّي وَرْدُ تشرين ِ..
.
أنا العصماءُ تُذهل ُ بي..
.
كأني شبل ُ عشرين ِ
.
وأبخرة ٌتعشُّقُها..
.
عجوزٌ في الثمانين ِ..
.
وسيمُ الوجه ِمؤتلق ٌ..
.
لهُ قلبٌ.. كأيقون ِ..
.
أنا الأكوانُ تُسحر..ُ بي ..
.
وحادي الرّكب يشدوني..
.
أنا الإنسانُ..في نسق ٍ..
.
بديع ٍ ..من أحاسين ِ..
.
***
.
أنا ابن عمر أيا هذا..
.
ألا اقعد يا مزينون ِ..
.
شروقُ الشمس لي صوف ٌ..
.
أخيط ُ به ِأساطيني..
.
ووجه ُالبدر.. لي قطن ٌ..
.
أحيك ُ به ِ..أفانيني..
.
أنا ألأحلام في روحي..
.
وذي الآمالُ.. تُزجيني..
.
وإن عصفت به ِحِيلٌ..
.
به ِأشواقُ ذي النّون ِ..
.
فلا الحيتانُ تقهرُني..
.
ولا شُُرسُ الثّعابين ِ..
.
وذا بيتي..وذا قسمي..
.
على أعتابِ ذي النّون ِ..
.
وأعشقُهُ..ويعشَقني..
.
وكم أهواهُ ذا النّون ِ..
.
ويوما عائد ٌ طودا ً..
.
به ِأشواقُ ..ذي النّون ِ..
.
فذا الّرحمنُ.. يرحمُني..
. ُ
ويُجريني..ويُرسيني..
.
وكم للّه ِمن حِكم ٍ..
.
ومن سِرّ ٍ لميمون ِ..
.
***
.
أيا رجل... ألا مهلا ً..
.
على ر ِسل ٍ مُزينون ِ..
.
أنا ابن عمر..فذا رجل ٌ..
.
له ُطولٌ ..ٌكفرعون ِ..
.
وسيمُ الوجه ِمؤتلق ٌ..
.
له ُ قلب ..ٌكأيقون ِ..
.
ولي زوجٌ أ ُلاطُفها..
.
كأني أيْمُ عشرين ِ..
.
وإن غضبت..أُحاسنها..
.
بروح ٍمن أحاسين ِ..
.
أ ُهدهدها..أ ُمسّدُها..
.
كأني طفل ُمسكين ِ..
.
أنا أبن عمر وعملاق ٌ..
.
فلا فرعون في ديني...
.
فما العملاق ُذو لؤم ٍ..
.
ولا شر ِس ٍ كتنّين ِ..
.
ولكن قلبهُ عذب ٌ..
.
ودود ..ٌغيرُ مفتون ِ..
.
أنا ابن عمر ..أيا هذا..
.
ألا تصغي مُزينون ِ..
.
فلا فرعون ُفي لغتي..
.
ولا فرعون ُ يغويني...
***
.
أ ُحبّ ُالنّاس َ..أعشقهم..
.
فحبُّ الناس ِ في ديني..
.
فذا الد ّرويش ُ مؤتلق ٌ..
.
ألا تصغي مُزينون ِ..
.
أنا ابن عمر..ولي قلب ٌ..
.
بلا لؤم ٍ كمفتون ِ..
.
أنا ابنُ عمر..ولي كبِد ٌ..
.
بلا صَرَع ٍ كمجنون ِ..
.
فتكرهُني شياطين ٌ..
.
لِعسفي بالشياطين ِ
.
ولي وجْه ٌ كأقمار ٍ..
.
وما لي جدب َُ عُرجون ِ..
.
أنا أفياء ُسوسنة ٍ..
.
أنا ظل ٌ لميسون ِ..
.
فتكرهُني شياطين ٌ..
.
لِعسفي بالشياطين ِ..
.
نساء ُ الكون ِ في عنقي..
.
قلائد ُ من عُثيمين ِ..
.
أنا سيحون ُ في صدري..
.
وأبهرُ لي كجيحون ِ..
.
فكيف تبيد ُ جناتٌ..
.
بها نهر ٌ كَسيْحون..
.
وكيف يشيب ُ ذا قلب ٍ..
.
به ِ هطل ٌكَجيْحون..
.
أنا ابن بلى..وأو ردتي..
.
كسيحون ٍ..وجيحون ِ.
.
***
.
أنا ابن عمر..أيا رجل..
.
ألا فاقعد مزينون ِ
.
أنا ابن عمر..ولي خُلد ٌ..
.
فليس الموت ُ يمحوني..
.
ويُدفن ُبالخنا حيّ ٌ..
.
ويحيا طيب ُمدفون ِ
.
ولي أصل ٌولي فصل ٌ..
.
وخصب ٌلإبن زيدون ِ. ً.
.
على رسل ٍ..ألا مهلا..
.
أتعرفني فتسفيني..
.
وتسفي أ ُمّة ًشمخت..
.
بالقرآن ِوالدّين ِ..
.
فشبّت واعتلت قمما ً..
.
من الأمجاد ِميمون ِ..
.
تُمزّقني..تُبعثرني..
.
بكلّ ِألأفك ِترميني..
.
تُهوّنني..تُصغّرني..
.
بإلحاد الشياطين ِ.
.
أنيرُ الغرب ِ..لا قسما ً..
.
ولا استعمار ُ.مأفون ِ.
.
فرمح ُالغرب ِفي كبدي..
.
وجرحي في الملايين ِ..
.
سُمومُ الغرب ِناقعة ٌ..
.
وسُمّ ُالشرق ِيُرديني..
.
أنا شعبٌ ولي مجد ٌ..
.
من التاريخ ِ يُثريني..
.
حضارةُ أ ُمّتي الأسمى..
.
وروح ُ حضارتي ديني.
.
فلا للخور من سبل ٍ..
.
ولا للضعفِ واللين ِ..
.
كَبوْت ُ..أجلْ..ولكني..
.
صهيلي حائل ٌدوني..
.
كَبوتُ..أجلْ..فهل خمدت..
.
وهل همدت براكيني..
.
سأنهضُ مثلما نهضت..
.
خمائلُ في فلسطين ِ..
.
وأنشبُ مثلما نشبت..
.
براعمُ عقلةُ التّين ِ..
.
ألا إن شِخْت ُ فاذكرني..
.
كأني ساقُ زيتون ِ..
.
ولي أصل ٌ..ولي فصل ٌ..
.
وخصْبٌ لابن زيدون ِ..
.
أنا ابن عمرْ..وتاريخي..
.
من الأندلْس ِ للصين..
.
ومن نجد ٍ..إلى شام ٍ..
.
إلى أقصى فلسطين ِ..
.
فسلْ ذي قارَ عن بأسي..
.
وسل أنباء حطّّينِ..
.
وسل أنباء يرموك ٍ..
.
يُجبك هرقل ُ بالهون ِ..
.
صلاحُ الّدين ِلي أمل ٌ..
.
وحلم ُ صلاح يُشفيني..
.
سأنزع ُ وثبتي نزعا ً..
.
من أشداق ِ تنّين ِ..
.
ألا إن شئتَ فاذكُرني.
.
كأني حنظل ٌ طيني..
.
كأنّي ظُفرُ عوسجة ٍ..
.
وإنّي رطلُ ليمون ِ..
.
كأني نابُ زنبقة ٍ..
.
وإني عطر ُدحنون ِ..
.
وإني شوكةٌ ٌنبتت..
.
من أوجاع ِمحزون ِ..
.
فإني الحبّ ُ في كأس ٍ..
.
تعلقم َ من شياطين ِ..
.
أنا العربيّ ُ في عطفي ..
.
وعاطفتي وتكويني..
.
شأنشدُ أ ُمّتي حُبّا..
.
من عمق ِ الشرايين ِ..
.
وأَسقي أ ُمّتي روحا ً..
.
من شّم ّ ِ العرانين ِ..
.
وأشدو أ ُمّتي سيلا ..
.
من الألحان ِ تُثريني..
.
و أرسل ُ بلبلي شدْوا..
.
ليهفو في بساتيني ..
.
و أنثر ُفي الدّجى أملا ً..
.
وأعبق ُ كالرّياحين ِ..
.
وأسقي الوحدة الكُبرى..
.
وذا الإسلام ُ يهديني..
.
على ر ِسْل ٍٍ أيا رجل ٍٍ..
.
الا فاقعد مُزينون ِ..
.
فطولُكَ لا يطاولني..
.
وشخصك لا يدانيني..
.
أنا أبن عمر ْ..أيا رجل ٍ..
.
ألا مهلا ً مُزينون ِ..
.
فدوْخك َ من عقاقير ٍ..
.
ودوْحي من أفانين ِ..
.
***
فتحي عوض..
بيت امر...
فلسطين..

[b]الشاعر... والأديب... والأستاذ ... واولآ واخيرآ الإنسان المرهف ذو العطاء الذي لاينتهي صاحب قضيه ثائره مجللة بالعقيده اخي الفاضل فتحي عوض حفظه الله .
لن أزيد على ماقاله الأستاذ المفكر محد حسن كامل المحترم فيكم فما سأقوله لن يوفيكم حقكم الأدبي والإنساني .شكراً له وشكراً لكم على هذه الهدايا الرائعه مع خالص مودتي
وتقديري

المهندس الكاتب الكبير هشام النجار...
لله دركم من ابناء شام..كانوا شامات امة باعتزاز
وفخار..رحمكم ربكم واحسن اليكم وأثابكم خير الجزاء على سمو
اخلاقكم وغزير علمكم ووافر ولائكم لامة انتم شاماتهابحق..
وفرج الله عايكم كرب الدنيا والاخرة بما سعيتم من اجل رفعة الامة واقالتها من الكبوات والعثرات...
دوما استاذنا الكريم لا نملك بحق امثالكم الاوفياء المخلصين من ابناء هذه الامة الا التقدير والاحترام...[/b]

» فصل من خطاب...(2) / فتحي عوض...
» قراءة في الفاروق عمر بن الخطاب..../ فتحي عوض...
» الفصل 2 ..نظرات في الخلق الاول ..نقاط على حروف ( وإنا لموسعون ) / فتحي عوض..
» في ( لقاء والتقاء ) مع فتحي عوض...(1 )...
» في ( لقاء والتقاء ) مع فتحي عوض...( 2 )