معك حق اخي أسير على مقولة للبيت ربا سيحميه . لو كان هو الحال لما جاهد النبي وأصحابه في سبيل الله ولما انتشر الاسلام بهذه الطريقة. والجميع مسؤول امام الله عما يحصل في فلسطين. ألا نستحي ممن خسر اهله ونفسه لقاء نصرة هذا الدين؟ ونحن نقف اليوم مكتوفي الايدي حتى القول أضحينا نخافه.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الاخت الكريمة
فاطمة حسين
اهلاو سهلا بك أختا غالية عزيزة علينا في إتحاد الكتاب والمثقفين العرب
اشكرك على مساهمتك الكريمة ومما لاريب فيه ان النصر قادم بلا محالة يوم ان تصبح الامة على قلب رجل واحد وان الغد لقريب.
تحياتي وفائق إحترامي
محمد حسن كامل