عندما الجريح ينتفض

عندما ينتفض المجروح على عدوه عددا وعده
العدو يرتعب كما اسرائيل الآن من أبطال غزه
مايضحك بالصهاينة المكابره بمروه الرعد والهده
متكابرين متباهين عجرفة على أنهم أهل قيم عزه
خسأتهم غزه بقلة العدد ضد عدوها بكثرة النزه
كثرة عدد الصهاينه صارت مصيدة بارتداء بذه
التي ارتداها الغزاويون حسبهم عدد جندهه النده
إلى أن قتلوا منهم ست وأسروا منسحبين وبلذه
خسيء العالم المعادي غزه بأعمالها المبتدعه الفذه
تلك هي قبل الأخيره معركة لاسرائيل إذ آن جزّ
عنقها المشرئب شرا بسيوف مقاومة حقة دزه فدزه

» عندما ينطق الرعد ( المشهد الثانى )
» عندما تكون البسمة دعوة الى الله (قصة)
» عندما ينطق الرعد ( المشهد الأول )