منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب ترحب بك عزيزي الزائر إذا كنت غير مسجل تفضل بالتسجيل هنا حتي تستطيع مشاركة كبار كتاب الوطن العربي والحوارالمباشرمعهم
نتمنى قضاء أمتع الآوقات بصحبتنا
مع تحيات إدارة إتحاد الكتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب ترحب بك عزيزي الزائر إذا كنت غير مسجل تفضل بالتسجيل هنا حتي تستطيع مشاركة كبار كتاب الوطن العربي والحوارالمباشرمعهم
نتمنى قضاء أمتع الآوقات بصحبتنا
مع تحيات إدارة إتحاد الكتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب

إتحاد الكتاب والمثقفين العرب منتديات ثقافية إجتماعية تضم خيرة أقلام الوطن العربي ومفكريه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اهداء الى الرفيق العزيز حامد الرعد‏‏ / د. لطفي الياسيني
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 20, 2018 8:59 pm من طرف لطفي الياسيني

» تهنئة للطوائف المسيحية المحتفلة بعيد احد الشعانين غدا / د. لطفي الياسيني
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالجمعة أبريل 07, 2017 11:29 pm من طرف لطفي الياسيني

» غموض البياض الأخير
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2017 2:43 pm من طرف محمد الزهراوي أبو نوفل

» اليأس سم النجاح
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 02, 2015 6:27 pm من طرف عبد الرحمن محمود

» الديمقراطية.. هل تناسبنا؟
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 02, 2015 5:56 pm من طرف عبد الرحمن محمود

»  كلابيب الفشل وبراثن النجاح
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 12:50 am من طرف عبد الرحمن محمود

» كلابيب الفشل وبراثن النجاح
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 12:08 am من طرف عبد الرحمن محمود

» كتاب علم الساعة توضيح وبيان وتفسير مالم يفسر من القرآن مباشر دون احالة
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالخميس أغسطس 06, 2015 11:45 am من طرف عبدالرحمن المعلوي

» كتاب علم الساعة توضيح وبيان وتفسير مالم يفسر من القرآن مباشر دون احالة
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالخميس أغسطس 06, 2015 11:36 am من طرف عبدالرحمن المعلوي

» رواية من سيفوز في مباراة التنس مجزاه
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 21, 2015 6:27 pm من طرف احب ان اكون مؤلفة


 

 قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد خليل




عدد المساهمات : 3
نقاط : 9
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/07/2010
العمر : 77
الموقع : www.mkhalil09.jeeran.com

قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Empty
مُساهمةموضوع: قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل   قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 24, 2010 4:08 pm

مشاهدة تحت السلاح لمشهد في فصل من مسرحية واقعية جدا .... قصة/ محمد خليل

(قصة قصيرة .. مهداة الى الشعب الفلسطينى الصابر)


سيداتي آنساتي سادتي


من مسرح القتل العمد أحييكم.. ودون ترحيب بكم أدعوكم لمشاهدة مشهد جديد.. من المسرحية العالمية المعروفة .. (إقتلهم قبل أن يقتلوك)

والتي بهذا المشهد لم يتم فصلها الأول .. وعلى وعد صادق أن تروا كل مشاهدها أولا فأول ..

(مجموعة إرشادات وتعريفات أولية لزوم فهم المشهد) ..

(رجاء هام جدا)

سدوا آذانكم .. وافتحوا عيونكم .. إفتحوها عن آخرها ..

(ممنوعات)

قزقزة اللب .. الصراخ .. الضحك ..

(مرغوبات)

قرض الأظافر بالأسنان..البحث عن الإرادة تحت الأقدام .. نسمح بارتعاشات المفاصل والشفاه ..

(المكان)

غرفة ضيقة واطئة باهتة باردة في سجن من نار بلا أسوار ..

(الزمان)

الماضي والحاضر والمستقبل .. الإنسان الذي كان والكائن وما سيكون .. في بلاد النيل والإسلام والزيتون ..

(الديكور)

أنا وأمي وأبى ..

(الخلفية)

هواء راكد .. شمس غاضبة غائبة غاربة في محيط من الثلج .. وقمر حزين جنين يأبى أن يخرج من رحم الشمس ..

(الإضاءة)

نيران المدفعية .. وبقعة ضوئية خفيفة واهنة كومضة أمل في قلب فقد الأمل ..

(الموضوع)

هل ترون هذه البندقية التي في يدي؟ .. ذات يوم إشتراها أبى .. لتهديها لي أمي في عيد ميلادي الأول .. إشترى معها أيضا عددا من الشواخص الصغيرة .. ويوم عيد الميلاد .. وعندما حل المساء جلس أبى وأمي وأضاءا شمعة صغيرة .. (معلومة صغيرة) .. كانت الشمعة هي مصدرنا الوحيد للإحتفال والإضاءة .. قدمت أمي البندقية وأنا غارق في تعبيرات عينيها .. هل تبتسمان؟.. هل تصرخان؟.. هل تضحكان؟ .. هل فيهما مزيج من كل ذلك؟ .. أعيتني الحقيقة..

وضع أبى الشواخص أمامي ووصل عيني بعينيه وأمي تهتف:

ـ إضغط على الزناد وصوب يا ياسر..

رفعت البندقية إلى عيني ثم أنزلتها وقلت :

ـ في أي اتجاه أصوب يا أماه ؟ ..

قالت :

ـ صوب نحو الجنوب يا كبداه..

رفعت البندقية إلى عيني ثم أنزلتها وقلت :

ـ الشمال ينظر نحوى متوثبا ..

قالت:

ـ إذن صوب نحو الغرب ..

رفعت البندقية إلى عيني ثم أنزلتها وقلت :

ـ الغرب يرقبني محذرا متحفزا ..

بحزن وألم فاهت :

ـ إذن صوب نحو الشرق ..

متنهدا رددت :

ـ هل أصوب على أموات يا أمي ؟

أجابت والحسرة تملؤها:

ـ إذن أرحني وصوب نحوى ونحو أبيك..

من فزعي صرخت :

وماذا أفعل بعدكما وحدي؟ ..

ـ جأرت بقوة وجسارة :

ـ تحيا وتنمو وتصوب نحو الجميع .. وتستولد السماء جديدا يحميك ويؤاخيك ..

(واويلتاه عليك يا أماه .. واحسرتاه عليك يا أبتاه ) ..

وبينما أمي تدربني .. تدللني تعلمني .. تضاحكني تشجعني .. إرتعشت الأرض واهتزت .. ذعرت الشمعة

فانطفأت..إرتجفت المنضدة فانكسرت.. إرتعدت الجدران فسقطت .. وعلت ضحكات مديدة من أفواه حديدية

فحكمت.. والبندقية من يدي سقطت .. وأمي صرخت.. وأشلاء أبى انتثرت .. والدنيا أظلمت .. وصرخت

وصحت وبكيت .. ..كانت أمي منكفأة على وجهها بنفس الهيئة التي كانت تجلس عليها .. وبينما كانت تلفظ

آخر شعاع لها.. كانت تردد بصوت في طريقه إلى البعيد القريب.. (إمسك بالبندقية وصوب يا ياسر)..

ولكن البندقية كانت بعيدة عن يدها .. من حسن حظي أو سوئه ــ لست أدرىـ نجوت .. كيف؟.. أيضا لست

أدرى .. مددت يدي إلى ثديها وأخرجته .. بينما الضحكات المعربدة لا تزال تدوي وتعربد ..وضعت الثدي

في فمي ورحت أرتشف في نهم .. لكن ـ مع الأسف ــ كنت أرتشف دما ممتزجا بغبار الأنقاض

ورائحة الدمار.. مددت يدي أضرب حولي .. أصرخ وأبكى ..فاصطدم ذراعي بالبندقية محشورة بين

الأرض وجزء من الحطام .

( إظلام كامل ) .. إنتهت مشاهدة المشهد ..

ـ عزيزى المستمع المشاهد ..

إذا كنت قد فهمت شيئا مما رأيت فاكتب لنا .. فقد يسعدك الحظ لتفوز بجائزة من جوائزى النفيسة :

( الجوائز )

هى أشلاء أبى وأمى وجدى أيضا .. وإذا لم تكن فهمت .. والطبع لن تفوز بجائزة من جوائزى.. فإنى

أستميحك العفو .. وألتمس لك ومنك المعذرة ..

( كلمة أخيرة )

هس هس هس هس .. أرجوكم .. ممنوع التصفيق



مرثية للحب المخنوق ........ قصة / محمد خليل

مرثية للحب المخنوق

مشاهديّ الأعزاء :


وعدناكم منذ سنوات خلت أن نعرض أولا فأول مشاهد مسرحية ( أقتلهم قبل أن يقتلوك ) .. والليلة حان

الوقت لنعرض مشهدا جديدا .. فأرهفوا السمع وأقلوا الكلام ..وأيقظوا من الأحلام النوام..

(مجموعة إرشادات وتعريفات أولية لزوم فهم المشهد )

( رجاء غاية في الأهمية )

إضحكوا .. وقهقهوا جيدا حتى تصطدم الرؤوس الخاوية في الأقفية المفلطحة ..... ,, ألم تقل الحكمة شر

البلية ما يضحك؟ ..

(محظورات)

لا تجزعوا .. وعندما تخرم آذانكم آهات المجروحين لا تعبأوا .. واعملوا بنصيحة الحمقى والمخبولين (

أذن من عجين .. والأخرى من طين )

(مطلوبات)

إطالة الشعور والأظافر .. وتوسيع الحناجر..

( المكان )

غابة عربية .. عبرية غربية .. سنية شيعية .. كردية أردية .. تاهت بين أجماتها العزة الإسلامية ..

( الزمان )

الحاضر والمستقبل والمجهول ..

( الخلفية )

ابتسامة من الوجه .. وعناق للرأس .. وخنجر فى الظهر .. ونشوة بلحم شقيق مقتول ..

( الديكور )

أنا وزوجتي وولدي وابنتي ..

( الإضاءة )

نيران المدفعية .. تشتعل الآبار .. ترتفع النار .. تضيء الطريق لدمار الديار ..

( الموضوع )

ذات ليلة هادئة جلست وصغيري أمازحهما وأشرح لهما الدرس الأول في معنى العروبة والسلام .. قلت

وقد غلبني الحنين للحلم الكبير:

ــ والنيل يا خديجة والفرات ودجلة انهار من عسل مصفي .. تتصل بها كل شرايين العرب .. فتتواصل

الأرواح .. وتتفاعل العقول .. فتتولد الأفكار .. والأفكار يا بني تجلب الدينار .. والدينار يأتي بالدولار ..

والدولار يفعل العجب .. وتوقف لساني ..وقلت لنفسي " فتنفتح شهيتنا للرخاء والبغاء والغباء والحياة " ..

عندئذ تلبسني شعور بالإمتعاض والإنقباض.. ورغم أنفي إبتسمت وأردفت :

ــ هذه يا ولدي حقيقة العربي بالعربي .. الكل في واحد .. الناس .. والأرض .. والزرع .. والنفط ..

والعرض .. والذهب والتاريخ واللغة .. والدين والألم .. كلها يابني تصنع الذراع والساق والخطوة ..

وتجدل الوجدان والعقل والفكرة .. فهل وعيتما الدرس جيدا ؟ .. وصاح الحسن :

ــ وعيناه يا أبتاه .. وسوف أحقق فيه أعلي الدرجات

ونظرت إليه خديجة وهمست بصوت حنون رخيم :

ـ حفظته أحسن منك وسأتفوق فيه عليك ..

وبينما نحن نيام والأحلام تمرح في مخيلاتنا يتقدمها الحلم الكبير.. في هذه الهدأة .. وجدتني فجأة .. أتخبط

في أولادي وزوجتي ومتاعنا .. في لحظة كل شيىء قد إرتبك ..كل الإضاءة ضاعت فى الحلك ..دوى

المدافع إبتلع كل النداءات .. وبدد أزيز الطائرات كل الاستغاثات .. رحنا نلملم الضرورات لرحلة لا

نعرف كيف تبدأ ولا متى أو كيف تنتهي .. ركبنا السيارة وانطلقنا بها .. كل الطرق مسدودة يحرسها

الموت أو تعبث على مخارجها الشياطين ..بدونا فى حالة مخاض في رحم حياة تترنح .. كلما لاح أمل في

النجاة .. يتلاشى كالسراب في الفلاة .. وعندما سمحوا لنا بالخروج ساومونا عليه .. إمتدت مخالبهم

واستولت على كل ما نحمله .. حتى زوجتي لم تفلت من عبث الصغار منهم والكبار.. وعندما تمسكت بما

معنا من ماء .. وأبدت إستياءها من الاستيلاء عليه .. في لحظات ( يااااااااه ) لا أستطيع .. وهم يضحكون

يتمايسون يتمايلون يتغامزون يتهامسون يتصايحون يتمازحون .. ويطلقون الرصاص فى خبل وجنون ..

وصرخنا .. فحوصرت صرخاتنا فى حناجرنا بفوهات الأسلحة المشرعة فى وجوهنا .. وهم يسحبون جثتها

ويدفعونها بأسلحتهم وكعوب بنادقهم ..

وابتلعتنا الصحراء .. يرافقنا الرعب والبكاء .. وليلة تمضى وراء ليلة .. ويصيح الحسن :

ــ عطشان يا بابا ..

وتقول خديجة :

ــ عطشانة يا بابا ..

رنوت إليهما وتجمدت في عيني الدموع .. وتصدعت فوق شفتي الحروف .. تمنيت أن اهرس جلدي ..

أعصره وأصفيه وأنقيه وأسقيه لهما .. وبغتة يسألني الولد عن أنهار دجلة والفرات والنيل .. أضغط

بصدري وجسدي مقود السيارة لعلها تطير .. أو تنشق الأرض عن جرعة ماء أو يسّاقط المطر .. تهرب

الممرات من ناظري ويجندلني إحساس الحصار بالخلاء .. ويصرخ الحسن باكيا:

ــ عطشان يا بابا ..

وصمت خديجة يعكس جفاف الحلق واللسان .. ويتكرر طلب الماء .. أبكي .. أتوقف .. والسيارة تصرخ

أيضا تريد ماء .. أعطيت كلا منهما ( زلطة ) صغيرة .. من بين نوبات البكاء والصمت يبتسمان ويعلقان :

ــ أهذا وقت التنكيت يا أبي ؟؟..

دسستها في فم الحسن فتفلها .. ذوب هجير الصحراء جسدي فتفجر العرق غزيرا .. بقطعة أسفنج نزعتها

من مقعد السيارة رحت أمتص قطرات العرق لتبليل الشفاه الجافة .. ورغم ذلك يقترب الموت عطشا

وجفافا .. أستحلب كليتي .. أخبط رأسي في السيارة التي تغوص إطاراتها في الرمال .. وتتبعثر حولها حياة

الأطفال .. وبحروف مكلومة .. من طفلة محمومة تقول خديجة :

ــ عطشا ............

ولا تكتمل الكلمة .. ويأخذ الحسن خديجة بين ذراعيه .. وأترنح فوقهما أبكي .. وأفوض الأمر إلي الله ..

وبينما أحفر لحديهما في الرمال .. تفجر ينبوع عذب للمياه ..

إظلام كامل

إنتهت مشاهدة المشهد

عزيزي المستمع المشاهد :

بالقطع صدمك المشهد .. بالضرورة وضحت أمامك الصورة .. بالتأكيد أنت الآن تسأل :

ــ وماذا سوف تفعل ؟

دعني أسألك أيضا :

ــ وماذا ستفعل أنت ؟ ..

عموما إذا كنت قد أنتويت شيئا فاكتب لنا .. فقد يسعدك الحظ لتفوز بجائزة من جوائزي النفيسة الكثيرة ..

هذا إذا كنت قد فهمت شيئا..

( الجوائز )

علاوة علي ما سبق الإعلان عنه من جوائز.. أتشرف أن أضيف جوائز جديدة ......

وإذا لم تكن فهمت .. وبالطبع لن تفوز بجائزة من جوائزي .. فإني أعلق الذنب في رقبتك .. وأعدك أن

أكون أول من يبكي علي جثتك

(توصية هامة عامة)

أرجوكم إمنعوا التصفيق .. وارفعوا الكلمة من القاموس



محمد خليل





ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



( بطاقة القصة )



كتبت بعد أسبوع من بداية تفجر قضية حرب الخليج .

كان أسمها بعد الكتابة (الحب في خليج جهنم) .

بعد كتابتها بأيام وقبل إشتعال آبار البترول تم تسليمها إلي إحدي الصحف المصرية الكبرى التي أبدي محرروها إعجابهم الشديد بها ثم تنصلت الصحيفة من نشرها .

أذاعتها إذاعة وسط الدلتا بعد ذلك بعدة شهور بصوت الكاتب

تم إرسالها عام 1992 لمجلة الفيصل السعودية ومجلة العربي الكويتية ولم تنشر.

نشرتها صحيفة " السياسي المصري " عام 1993 في صفحتها الأخيرة في العدد رقم 977 بتاريخ الأحد 22 أغسطس 1993
ألقيت بصوت الكاتب في عدد كبير من الندوات واللقاءات والمؤتمرات العامة وبعض أندية الشباب والأحزاب والمدارس الثانوية وكليات جامعة المنصورة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.mkhalil09.jeeran.com
 
قصتان قصيرتان للكاتب المصري محمد خليل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصتان قصيرتان جدا .. الطاهر التاي
» تهنئة للاستاذ المفكر محمد حسن كامل...
» محمد محمد حسن كامل سيرة وتعريف
» ترث فرعونى قديم..للكاتب/ فاروق جويدة
» السيده فاتن قصه للكاتب زغلول الطواب سوف تنشر على أجزاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب :: الفئة الأولى :: واحات الشعر والادب-
انتقل الى: