المواضيع الأخيرة | » اهداء الى الرفيق العزيز حامد الرعد / د. لطفي الياسينيالثلاثاء فبراير 20, 2018 8:59 pm من طرف لطفي الياسيني » تهنئة للطوائف المسيحية المحتفلة بعيد احد الشعانين غدا / د. لطفي الياسينيالجمعة أبريل 07, 2017 11:29 pm من طرف لطفي الياسيني » غموض البياض الأخيرالثلاثاء فبراير 21, 2017 2:43 pm من طرف محمد الزهراوي أبو نوفل » اليأس سم النجاحالجمعة أكتوبر 02, 2015 6:27 pm من طرف عبد الرحمن محمود » الديمقراطية.. هل تناسبنا؟الجمعة أكتوبر 02, 2015 5:56 pm من طرف عبد الرحمن محمود » كلابيب الفشل وبراثن النجاحالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 12:50 am من طرف عبد الرحمن محمود » كلابيب الفشل وبراثن النجاحالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 12:08 am من طرف عبد الرحمن محمود » كتاب علم الساعة توضيح وبيان وتفسير مالم يفسر من القرآن مباشر دون احالةالخميس أغسطس 06, 2015 11:45 am من طرف عبدالرحمن المعلوي » كتاب علم الساعة توضيح وبيان وتفسير مالم يفسر من القرآن مباشر دون احالةالخميس أغسطس 06, 2015 11:36 am من طرف عبدالرحمن المعلوي » رواية من سيفوز في مباراة التنس مجزاه الثلاثاء يوليو 21, 2015 6:27 pm من طرف احب ان اكون مؤلفة |
|
| هذه هي الحرية التي نريدها | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مهندس هشام نجار
عدد المساهمات : 276 نقاط : 479 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 04/04/2010 العمر : 81 الموقع : usa
| موضوع: هذه هي الحرية التي نريدها السبت مايو 08, 2010 9:18 pm | |
| هذه هي الحرية التي نريدها الإخوه والأخوات… لدي صديقان مصابان بإرتفاع الضغط الدموي, اضيفوا إليهما شخصي المتواضع فنصبح ثلاثه. طبيبنا واحد ولكن أدويتنا مختلفه بالرغم من ان وضعنا الصحي متشابه إلى حد كبير. قلت لطبيبي مازحآ لماذا تريد إرضاء جميع شركات الأدويه وتعطي كلآ منا دواءآ مختلفآ وكل دواء تختاره من شركه؟ قال لا… فنجاح مفعول الدواء يختلف من شخص إلى آخر, وهذا يتعلق بتكوين الإنسان نفسه. إذن نستطيع ان نقول:انه لايكفي ان تعاني مجموعة من الناس نفس المرض حتى يكون علاجها من نفس الدواء والا فإن ذلك يعني إغلاق تسعين بالمائه من عيادات الأطباء واعتماد كل منا على تجربة معارفه واقربائه في إستكشاف المرض وعلاجه عندها نوفر على انفسنا قيمة كشفية الطبيب لندفع ما يقابلها اضعافآ مضاعفه ثمنآ لخطيئتنا وقد تكون ارواحنا ثمنآ لذلك. اعزائي القراء… هل الديكتاتوريه مرض؟ الجواب نعم… وهل الحريه دواء فعال لها ؟ الجواب نعم ولكن اية حريه؟ فكما ان لإرتفاع الضغط ادويه مختلفه فإن لمعالجة الديكتاتوريه حريات طعمها مختلف وتأثيرها مختلف, فدواء الحريه ليس واحدآ, وبمعنى آخر يذهب أحدنا إلى الصيدلي قائلآ له: سيدي الكريم اشكو من ديكتاتوريه مزمنه الرجاء إعطائي دواءها فيجيبه الصيدلي: لدي مائة دواء لها! إذهب إلى طبيبك ليحدد لك نوعها. الإخوه والأخوات… الحريه الغربيه على انواع وهي تختلف من دولة لأخرى فالحريه في السويد ليست كالحريه في امريكا وهي في إنكلترا تختلف عما هي عليه في المانيا, فإذا كان عندهم حريات مختلفه وهم على قلب واحد؟ فكيف نقبل اي منها في اوطاننا. أعزائي, نحن امة إستفحل مرض الديكتاتوريه فيها ولكن هذا لايعني على الإطلاق ان نهرول إلى الصيدليات الأوربيه والامريكيه ونأخذ جرعات من دواء حرياتها وإن فعلنا ذلك لخرجنا من ديكتاتورياتنا لندخل في حاله مرضية جديده إسمها الحريه الغربيه وأول اعراض هذا المرض فقدان المناعه وإنعدام الشخصيه وذوبان العقيده. فالحريه عندهم هي مهاجمة كل القيم والعقائد والأخلاق ونشر الفساد والإنحراف وفتح مختبرات مدرسيه لتعليم الطلاب والطالبات اصول (الممارسات الجنسيه الأخلاقيه) تمامآ كما كنا نجري تجارب الفيزياء والكيمياء في مدارسنا ولكن إياك ثم إياك ان تشكك بالهولوكوست ولو اتيت بألف دليل يثبت المبالغه الكاذبه المثاره حوله, فإن فعلت وركبت رأسك فلن تسلم من العقوبه, ولكن ان يأتي السير سليمان رشدي ويهاجم الف وخمسمائة مليون مسلم في عقيدتهم فهذه حريه مقدسه عندهم تشفي كثيرآ من امراضهم الحاقده تجاه العرب والمسلمين,فعندما كان هذا السير ينشر سمومه على صدر صفحاتهم الأولى وصوره مع رؤساء فرنسا وإمريكا يشدون على يديه تأييدآ له ودعمآ لما يسمونه بحرية التعبير كاشفين عن حقد دفين على الإسلام كانت صحفهم المقدسه توجه اللعنات علينا وتعتبرنا قومآ غير متحضرين لأننا لم نقدر السير المنتظر سليمان رشدي الذي كان يحاول ان يعلمنا دروسآ في الحريه لا نستحقها, وفي قطار الأنفاق بنيويورك نشاهد حرية أخرى تتمثل في إعلانات كثيره،واحدة منها تقول أيتها الفتاة قبل ممارستك الجنس مع صاحبك إستعملي الواقي وهو متوفر لدينا مجانآ, وإعلان آخر: إذا أكثرت من الخمر في إعياد الميلاد وأعياد رأس السنه، فرجاءآ إعطاء مفتاح سيارتك إلى صديق ليوصلك إلى بيتك… اي أنهم يوافقونه ان يشرب حتى الثماله ولكن كل همهم ان تصل إلى بيتك سالمآ! والسؤال لماذا لا توصله زوجته؟ام هي الأخرى في الطرف الآخر من المدينه سلمت مفتاح سيارتها لصديقها ليوصلها الى بيتها سالمه؟ وخبر أخر يقول: إشتكى رجل من زوجته لإنها تضع كلبها في الفراش بينما تطلب منه أن ينام على المقعد أمام التلفزيون، قدم الرجل شكوى ضد زوجته فخسرالدعوى. أخبرني صديق أمريكي بإنه لم يستطع إيقاف بطاقة الإئئتمان من أن تستعملها زوجته التي تصرف منها على عشيقها أمام عيني زوجها. وتم تبرير ذلك بالحفاظ على حقوق الزوجه, وهذه أميركية تطعن زوجها لفتحه هدية عيد الميلاد قبل الأوان أما إنحرافاتهم وشذوذهم الجنسي فقد وصل إلى رؤوس قادتهم الدينيين ورهبانهم. إخوتي وأخواتي حريتنا نحن لها طعم آخر, نريدها حرية نعبر فيها عن حقوقنا..حرية تولد من رحم عقيدتنا وقيمنا.. حرية نختار فيها حاكمنا بإرادتنا وبإقلامنا ولن تثني هذه الشعوب للوصول إلى هدفها في إستملاك حريتها جبروت الحكام.. نريد حرية تسير مسار الدم في عروقنا..ومسار الهواء في حويصلاتنا.. نريد حريه إذا مضغناها مع الخبز اليابس كفتنا جوعنا وإذا شربناها مع الماء المالح روت ظمأنا..نريد حريه إذا أختصمنا مع الحاكم وكان الحق بجانبنا أخذناه بقوه..نريد حرية تنبع من حضارتنا بيدها سيف خالد وصلاح الدين تحارب فيه وقت الحاجه وتضعه في غمده وقت الإقتدار نريد حرية كالتي قال فيها شاعرنا احمد مطر
ليست نصباً تذكارياً يغسل في الذكرى المئوية نريد حرية لا تستجدى من سوق النقد الدولية نريد حرية لا تمنحها هيئات البر الخيرية نريد حرية تنبت بدماء حرة وزكية نريد
حرية تنزع نزعاً
تؤخذ قسرا
تبنى صرحاً
تعلو بسهام ورماح ورجال عشقوا الحرية
إن تغفل عن سيفك يوماً فلقد ودعت الحرية
إن تغفل عن قلمك يوما فلقد ودعت الحرية
مع تحياتي | |
| | | عمر أبودقة
عدد المساهمات : 192 نقاط : 218 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 02/04/2010
| موضوع: رد: هذه هي الحرية التي نريدها الأحد مايو 09, 2010 6:36 pm | |
|
المهندس الحر ابن الكرام هشام نجار المحترم وبدون إقتباس وبكل ثقة اقول أوجزت بهذه المقالة القيمة فلسفة الغرب التي تعتبر الفرد "الإنسان إله الأرض الوحيد والذي تسخر لفرديته بكل مافيها من طبع فاجر او نبيل "فطره الله في الإنسان التي ألهمها فجورها وتقواها وقد أفلح من زكاها وهم الخائبون الذين مزقوا نفوسهم بكل خسائس وقمامات الدسائس وووسارس شياطينهم ... حتى ظهرت هذه الصور من السلوك الشاذ والمنافي لطبع سوى لأي إنسان عاقل , ويذكر لي صديق درس الطب في روسيا -وهذا مثال من الشرق- أنه لم يجد مفردة في لغتهم بمعنى كلمة حرام تحديداً ,فهذه المفردة مرتبطة .بأمر إلهي وعندهم لا إله في الوجود, والدين أفيون الشعوب , ونحمد الله أنهم بعد سبعين سنه من نفاقهم على شعوبهم انكشفوا كأسوأ حكم دكتاتوري إرهابي دموي مر على البشرية . أما الغرب الذي أله العلم فترةمن الزمن إكتشف سريعاً قصور العلم وحدوده ,التي لم يستطع تجاوزها , فاستبدله بالفرد, وبفلسفة نفعية أو زرائعية "براجماتية" وأعطاه كما راق لمزاج فلاسفتهم وكما أسلفت أنواعاً من الحرية تنسجم مع مجتمعاتهم, التي لم تجد في دينها المسيحي تشريعاً, يتناسب مع حركة الإنسان والمجتمع تخيلوا أنهم سيصنعون"الرجل" السوبرمان كما صورها لهم المعتوه الضال زارادشت؟!؟ ماذنبنا أن نعاقب لأن دينهم لم يجدون فيه ضالتهم المنشودة ؟!؟ ليفرضوا علينا عولمة مقنعة بعلمانية ؟!؟ وإذا لم نأخذ بها فنحن إرهابيون ؟؟؟؟!!!!!؟؟؟؟ ونكتشف كم هم منافقون بلعبة الهولوكوست المبتذلة ؟؟؟؟!!!؟؟؟؟ حقاً عالم ماكر كلا لن نجعلهم قدوتنا. أي هراء هذا يقبله إنسان إلا أن يكون خارجاً للتو من مصحة عقلية هارباً ؟؟؟!!!!؟؟؟
أخي هشام من الأمثلة التي ذكرت وغيرها من جواز زواج المثليين !!!!! حرية سخفاً وسحقاً لهكذا قانون وتشريع حريتهم لاتصلح أبداً لنا نراهم يتفننون بتقزيم الإنسان والحط من كرامته بأية وسيلة ممكنه من كرتون الأطفال إلى أشهر أفلامهم وأكثرها ضخباً ودعاية!!! . قلق وتوتر وضياع وعقد وامراض نفسية لاتعد ولا تحصى ,كلها بسبب محاربهم لفطرة الإنسان ,الذي كرمه الله بعقل وقلب وروح علينا كمسلمين حقاً واجب رعايتها كما أمر الله تعالى جل في علاه حريتنا في إحترام ضوابط وحدود شريعتنا هنا سيدي كما أسلفت كل الحقيقة التي تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر ,وجهراً ممارستها واقعاً للتخلص من كل أشكال الإستبداد والإستعباد لغير الله . رحم الله أجدادك وأحفادك وكل أبنائك وشاعرنا أحمد مطر المبدع ورحمني الله وأياكم جميعاً أعتذر لإسترسالي في هذا الوقت المتأخر من الليل فهذا الموضوع لاأمل الحديث فيه
| |
| | | فتحي عوض
عدد المساهمات : 114 نقاط : 189 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 02/04/2010
| موضوع: رد: هذه هي الحرية التي نريدها الإثنين مايو 10, 2010 2:18 pm | |
| - عمر أبودقة كتب:
المهندس الحر ابن الكرام هشام نجار المحترم وبدون إقتباس وبكل ثقة اقول أوجزت بهذه المقالة القيمة فلسفة الغرب التي تعتبر الفرد "الإنسان إله الأرض الوحيد والذي تسخر لفرديته بكل مافيها من طبع فاجر او نبيل "فطره الله في الإنسان التي ألهمها فجورها وتقواها وقد أفلح من زكاها وهم الخائبون الذين مزقوا نفوسهم بكل خسائس وقمامات الدسائس وووسارس شياطينهم ... حتى ظهرت هذه الصور من السلوك الشاذ والمنافي لطبع سوى لأي إنسان عاقل , ويذكر لي صديق درس الطب في روسيا -وهذا مثال من الشرق- أنه لم يجد مفردة في لغتهم بمعنى كلمة حرام تحديداً ,فهذه المفردة مرتبطة .بأمر إلهي وعندهم لا إله في الوجود, والدين أفيون الشعوب , ونحمد الله أنهم بعد سبعين سنه من نفاقهم على شعوبهم انكشفوا كأسوأ حكم دكتاتوري إرهابي دموي مر على البشرية . أما الغرب الذي أله العلم فترةمن الزمن إكتشف سريعاً قصور العلم وحدوده ,التي لم يستطع تجاوزها , فاستبدله بالفرد, وبفلسفة نفعية أو زرائعية "براجماتية" وأعطاه كما راق لمزاج فلاسفتهم وكما أسلفت أنواعاً من الحرية تنسجم مع مجتمعاتهم, التي لم تجد في دينها المسيحي تشريعاً, يتناسب مع حركة الإنسان والمجتمع تخيلوا أنهم سيصنعون"الرجل" السوبرمان كما صورها لهم المعتوه الضال زارادشت؟!؟ ماذنبنا أن نعاقب لأن دينهم لم يجدون فيه ضالتهم المنشودة ؟!؟ ليفرضوا علينا عولمة مقنعة بعلمانية ؟!؟ وإذا لم نأخذ بها فنحن إرهابيون ؟؟؟؟!!!!!؟؟؟؟ ونكتشف كم هم منافقون بلعبة الهولوكوست المبتذلة ؟؟؟؟!!!؟؟؟؟ حقاً عالم ماكر كلا لن نجعلهم قدوتنا. أي هراء هذا يقبله إنسان إلا أن يكون خارجاً للتو من مصحة عقلية هارباً ؟؟؟!!!!؟؟؟
أخي هشام من الأمثلة التي ذكرت وغيرها من جواز زواج المثليين !!!!! حرية سخفاً وسحقاً لهكذا قانون وتشريع حريتهم لاتصلح أبداً لنا نراهم يتفننون بتقزيم الإنسان والحط من كرامته بأية وسيلة ممكنه من كرتون الأطفال إلى أشهر أفلامهم وأكثرها ضخباً ودعاية!!! . قلق وتوتر وضياع وعقد وامراض نفسية لاتعد ولا تحصى ,كلها بسبب محاربهم لفطرة الإنسان ,الذي كرمه الله بعقل وقلب وروح علينا كمسلمين حقاً واجب رعايتها كما أمر الله تعالى جل في علاه حريتنا في إحترام ضوابط وحدود شريعتنا هنا سيدي كما أسلفت كل الحقيقة التي تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر ,وجهراً ممارستها واقعاً للتخلص من كل أشكال الإستبداد والإستعباد لغير الله . رحم الله أجدادك وأحفادك وكل أبنائك وشاعرنا أحمد مطر المبدع ورحمني الله وأياكم جميعاً أعتذر لإسترسالي في هذا الوقت المتأخر من الليل فهذا الموضوع لاأمل الحديث فيه
الاستاذان العزيزان ..الشاميان الاصيلان ..شامات فوح الشام... بل لقد شاء زنادقة القوم في هذه الامة ان تيحوا وبيحوا لابنائها كل الحريات الغربية في الفسوق والفجور والفساد..وان يحرموا على ابناء هذه الامة الكريمة كل ما يتعلق بقيم ومثل صنع الحياة... ( وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا إنما نحن مصلحون..الا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون....) وفي سمو أرواحكم الى حرية حقيقية في الحياة لكم هذا الاهداء...
صيحتي في كل ساحِ...... صيحتي في كل ساحِ..........أنني طلق السراحِِ . انني حر..طليقٌ.............في سكوت او بواحِ . مثل فجرٍ.. مثل شمس.........مثل أنفاس الصباح . مثل طيرٍ..مثل نهر.............مثل أنسام البطاح . ليست أرضى لي قيوداُ.........أو إساراً بإصطلاح . إنني حرٌّ..كريمٌ...............في سكوت أو بواح . لست شيئاً..لست عبداً...... فإرخني..أطلق سراحي . انني اهوى انطلاقي............بلبلاً..عذب الصداح . ********* . يا أخي إن كنت حقاً ..............صادقاً فِيّا وصاحِ . حرّري...أطلق يديّا............أنت ذخر لإنشراحي . إن تعدّيت..فَخذني .........عُزّني .. و اشكم جماحي . إنني حرٌ بحقي ............ لست حرّا في اجتراح ِ . فاعتقي .. حطّم قيودي .......... إن في عتقي فلاحي . إنه نور انتشاري .............. في المجاهيل الفساح . إنه معنى .. و مغنى ....... لوجودي .. و نجاحي . وفخاري... و مناري ........... و امتدادي كالرماح . ............ . الاخوان العزيزان حبا وتقديرا ... | |
| | | عمر أبودقة
عدد المساهمات : 192 نقاط : 218 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 02/04/2010
| موضوع: رد: هذه هي الحرية التي نريدها الإثنين مايو 10, 2010 4:45 pm | |
| ايها الحر الكريم فتحي عوض أخي في الله هديتك ولا أجمل من معانيها وصلتني بعطورها كاملة فهذاااللحن الذي أطربني [size=12]صيحتي في كل ساحِ...... صيحتي في كل ساحِ..........أنني طلق السراحِِ . انني حر..طليقٌ.............في سكوت او بواحِ . مثل فجرٍ.. مثل شمس.........مثل أنفاس الصباح . مثل طيرٍ..مثل نهر.............مثل أنسام البطاح . ليست أرضى لي قيوداُ.........أو إساراً بإصطلاح . إنني حرٌّ..كريمٌ...............في سكوت أو بواح [size=16]ولمست فيه نبض روحك الحرة الذكية
وهذا المقطع[/size] فاعتقي .. حطّم قيودي .......... إن في عتقي فلاحي . إنه نور انتشاري .............. في المجاهيل الفساح . إنه معنى .. و مغنى ....... لوجودي .. و نجاحي . وفخاري... و مناري ........... و امتدادي كالرماح . يقول لي كم شجوك راق وعذب ويحمل في صداه أغاني كل الطيور [/size] | |
| | | | هذه هي الحرية التي نريدها | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |