ساعة مكة "تدق" قبل رمضان بعد تركيب جميع أجزائها

الرياض - : من المقرر أن تبدأ "ساعة مكة"، أكبر ساعة في العالم بأعلى أبراج البيت (وقف الملك عبد العزيز)؛ في العمل قبل شهر رمضان المقبل، بعد أن اكتمل أخيراً تركيب جميع قواطعها وأجزائها، بحسب خبر نشرته صحيفة الرياض السعودية الجمعة 16-7-2010.
ويبلغ قطر الساعة 46 متراً، فيما يبلغ ارتفاعها 402 متر من ساحة الحرم، ويمكن رؤيتها وسماع صوتها من مسافة 7 كيلو مترات، كما يعلو الساعة من الجهات الأربع "لفظ الجلالة".
ويشتمل المشروع على عدد 4 ساعات للجهات الأربع للبرج، منها ساعتان رئيسيتان بارتفاع حوالي 80 متراً بما فيها لفظ الجلالة، وبعرض حوالي 65 متراً وقطرهما حوالي 39 متراً.
وصنعت ساعة مكة في ألمانيا، وقد ركبت على جدران الساعة مصادر ضوئية (ليزر) تصدر إشعاعات في المناسبات المختلفة، مثل الأعياد وإشارات ضوئية وقت الأذان. وحددت الألوان (الأبيض والأخضر) و(الأسود والأبيض) كألوان لأرضية لمسطحات الساعة ليلاً ونهاراً، ولها نظام حماية متكامل ضد العوامل الطبيعية من أتربة ورياح وأمطار.
الجدير بالذكر أنه أطلق على الساعة اسم "ساعة مكة المكرمة"، وستعتمد كتوقيت زمني رسمي ثابت عبر وسائل الإعلام والجهات ذات العلاقة، كما ستكون توقيتاً رسمياً ثابتاً للعالم الإسلامي.

قدحان عمل الساعه احمينا يارب من العقارب ويارب كل الناس تسعه ويلتفو تحت علم واحد

الحمدلله رب العالمين،انها من المخره ان شاء الله ان تزين ساحه الحرم المكي أكبر ساعه في العالم‘ هذا شيء طيب... و لكن المؤسف و المبكي حقا ان تكون الساع مصنوعه في المانيا... انه خجل كبير لنا كمسلمين ان لا يكون في استطاعتنا صناعه ساعه!، المأساه أعوذ بالله أكبر أن يكون "ولي الأمر" المسلم أراد بتكاليف صناعه هذه الساعه و الساعات مد يد العون الى "اخوانه" الأعزاء في المانيا... التي تتبارى حاشيته في تكفيرها و تفسيقها...و في ركوب سيارتها و السعي لركوب نساءها!!! و قانا الله من مرض ازدواج الشخصيه... اللهم آمين في هذا الشهر الكريم!