منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب ترحب بك عزيزي الزائر إذا كنت غير مسجل تفضل بالتسجيل هنا حتي تستطيع مشاركة كبار كتاب الوطن العربي والحوارالمباشرمعهم
نتمنى قضاء أمتع الآوقات بصحبتنا
مع تحيات إدارة إتحاد الكتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب ترحب بك عزيزي الزائر إذا كنت غير مسجل تفضل بالتسجيل هنا حتي تستطيع مشاركة كبار كتاب الوطن العربي والحوارالمباشرمعهم
نتمنى قضاء أمتع الآوقات بصحبتنا
مع تحيات إدارة إتحاد الكتاب والمثقفين العرب
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب

إتحاد الكتاب والمثقفين العرب منتديات ثقافية إجتماعية تضم خيرة أقلام الوطن العربي ومفكريه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اهداء الى الرفيق العزيز حامد الرعد‏‏ / د. لطفي الياسيني
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 20, 2018 8:59 pm من طرف لطفي الياسيني

» تهنئة للطوائف المسيحية المحتفلة بعيد احد الشعانين غدا / د. لطفي الياسيني
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالجمعة أبريل 07, 2017 11:29 pm من طرف لطفي الياسيني

» غموض البياض الأخير
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2017 2:43 pm من طرف محمد الزهراوي أبو نوفل

» اليأس سم النجاح
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 02, 2015 6:27 pm من طرف عبد الرحمن محمود

» الديمقراطية.. هل تناسبنا؟
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 02, 2015 5:56 pm من طرف عبد الرحمن محمود

»  كلابيب الفشل وبراثن النجاح
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 12:50 am من طرف عبد الرحمن محمود

» كلابيب الفشل وبراثن النجاح
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 12:08 am من طرف عبد الرحمن محمود

» كتاب علم الساعة توضيح وبيان وتفسير مالم يفسر من القرآن مباشر دون احالة
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالخميس أغسطس 06, 2015 11:45 am من طرف عبدالرحمن المعلوي

» كتاب علم الساعة توضيح وبيان وتفسير مالم يفسر من القرآن مباشر دون احالة
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالخميس أغسطس 06, 2015 11:36 am من طرف عبدالرحمن المعلوي

» رواية من سيفوز في مباراة التنس مجزاه
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 21, 2015 6:27 pm من طرف احب ان اكون مؤلفة


 

 اشكالية الأحياء الضارة والنافعة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عمر أبودقة

عمر أبودقة


عدد المساهمات : 192
نقاط : 218
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Empty
مُساهمةموضوع: اشكالية الأحياء الضارة والنافعة   اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالجمعة مايو 14, 2010 4:46 pm



مقدمة:



قسم الإنسان الاول منذ آلاف السنين الكائنات الحية الى : كائنات مفيدة /كائنات ضارة ,وأتى آرسطوليرفض هذا التقسيم, واستبدله بتقسيم الاحياء الى نباتات وحيوانات وكان ذلك في القرن الرابع قبل الميلاد.

ومع اكتشاف القوانين التي تنظم سير النظم البيئية, تم التخلي عن مفهوم الانواع الضارة والمفيدة.

اما آخر تصنيف لللأحياء هو للعالم الطبيعي السويدي كارلوس لينيوس في القرن الثامن عشر حيث صنف الاحياء حسب تركيبها, وأعطى لكل كائن اسما مزدوجا مميزا



التوازنات الكبرى للمحيط الحيوي:



يكمن سر استمرار جميع العمليات الحيوية في الدورات الثلاث التالية:

1-اطلاق الأوكسجين وامتصاص غاز ثنائي اوكسد الكربون. بعملية التركيب الضوئي للنباتات الخضراء

2-امتصاص الاوكسجين واطلاق غاز ثنائي ثنائي, أثناء تنفس النباتات والحيوانات

3- التخمر والعمليات الطويلة الامد المنتجة لغاز الكربون

هذه التوازنات, تثبت مقادير الاوكسجين وغاز ثنائي اوكسيد الكربون في الجو, وتثبت بالتالي الحجم الاجمالي للنباتات والحيوانات, التي تظل ضمن حدودها متضامنة الى الابد.

أما اعادة الاستخدام, التي تتم على النفايات من قبل الكائنات المحللة كالجراثيم والفطور والكائنات الرّمية مثل الجوارح والكواسر والحشرات وآكلات الجيف, فالعلاقة مضبوطة لدرجة ان الطفيلي هنا يرتبط بمضيفه فان قتلته سوف يموت معه, كما ان اللواحم سيكون مآلها الهلاك لو لم تكن لفرائسها خصوبة بالغة الارتفاع ,فأتاحة بذلك تجديدا وخيرا ً لجماعتها.



التلوث : المشكلة : الانسان



يعرف التلوث بأنه كل تغير كمّي أو كيفي في مكونات البيئة الحية وغير الحية. لاتستطيع أنظمتها البيئية استيعابه, ويؤدي الى أختلال التوازن البيئي.

والملوثات البيئية مادة أو طاقة تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر وتؤدي لتجاوز الحدود بالنسبة لكافة الاحياء التي تعجز عن التكيف ضمن بيئاتها الطبيعية .

هذه الملوثات تصنف حسب :

1. البيئة : مثل تلوث الهواء- والماء- الغذاء - التربة

2. العامل المسبب: الرصاص- غاز -co2 الفضلات – الضجيج – الذرات الاشعاعية

3. طبيعة التلوث : كيميائي – فيزيائي – حيوي

4. المصدر : طبيعي –صناعي- أو قد تكون الملوثات أولية أو ثانوية

*يقول العالم الفرنسي ج-تيرنيسن ((التلوث ليس مجرد أقذار موضعية بل تدنيسا عاماً للطبيعة -1974-)) .

*تقرير جمعية cric
1975 ليون ينص على أن 80 % الى 90% من حالات الاصابة بالسرطان تعود اسبابها الى البيئة .

* حدد جان دورست في كتابه avant quenature meure 49
. نوعا نباتياً أختفى من أقليم أنجو الفرنسي وقائمة بالأنواع الحيوانية التي أختفت بفعل الانسان و قس على ذلك.



* وللتنويه عن الخطر البيلوجي فقط أذكر مادة ( البلوتونيوم) هذا العنصر الاشعاعي الذي ينتج صناعيا في محطات توليد الطاقة النووية لا وجود له في الطبيعة سابقا وهو أخطر مادة عرفتها البشرية لأن أقصى جرعة محتملة منه تبلغ 1/ 1000000 (واحد الى مليون) من الغرام , كما تبلغ فترة اشعاعيته 24000 سنة .

وهذه بعض النتائج الاخرى للتلوث كظواهر تتطلًب حلول :



A. الضباب الدخاني .E الاحتباس الحراري

B. المطر الحامضي .F الايدز وأيبولا وانفلونزا الطيور

C. ثقب الاوزون .G التصحر

D. قرحة المعدة وأضطراب الدورة الدموية بسبب الضوضاء

.H المواد الحافظة والملونات الصناعية ضمن المعلبات الغذائية



النظافة هي الحل:



الذباب : ناقل للامراض / الزحار المتحولي / الكوليرا /التيفؤيد /السلّ / النغف

البعوض الخبيث: الملاريا بأنواعها / يرقات الديدان الخيطية المسببة لداء الفيل / فيروس الحمى الصفراء

ذبابة الرمل : حبة حلب / مرض كالا آزر / حمى الايام الثلاثة

البراغيث : الطاعون / الحميّات / داء البراغيث / التيفوس

الجرذ : خازن لمرض الطاعون

البق: ناقل أمراض كثيرة

القمل الماص : الحمى/ داء القمل الذي يتم ميكانيكياً بسحق القمل على الجلد وليس باللدغ

العناكب والقراديات: مرض الجرب

وقد يكون المضيف للديدان (الكلب , الخنزير , البقر, السمك, الحلزون , الانسان, الفأر ,الارنب ) و امراضها التي تشكل نسبة مرعبة في العالم العربي اخجل من ذكرها فقد تصيبني بالهلع



تساؤل: هل للانسان دور في دفع هذه الأحياء لئن تتصف بالضارة؟؟؟؟؟؟



فكرة:



لابد من مغزى في تسمية اّيات من القراّن الكريم, بالأنعام, والبقرة, والنحل, والنمل, والعنكبوت, والعلق, والفيل . كما يوجد أكثر من رواية للحديث الشريف :"أربع كلهن فاسق يقتلن في الحل والحرم. الحدأة, والغراب, والفأرة, والكلب العقور " وفي رواية أخرى "خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم. الحيّة, والغراب الأبقع, والفأرة, والكلب العقور, والحديا" وأمر بقتل الفويسقات الخمس وهي :الفأرة, الحيّة, العقرب ,الكلب العقور, الحدأة .

وفي اللغة العربية تعني كلمة فاسق وجمعها فواسق وتصغيرها فويسقات "الخروج عن الحد أو الحدود "فيكون المعنى أن هذه الأحياء خرجت عن الحدود الطبيعية (وهو سلوك غريزي لها)الذي يجب ألا تتجاوزه بتقدير الا نسان .فاذا بقي العقرب والافعى والفار والديدان داخل التربة يكون نافعاً, وهو تهوية التربة و...... ويقدم ذلك خدمة ثابتة للأحياء الأخرى .أما اذا خرجت من مكانها البيئي الطبيعي "بفعل التلوث تصبح ضارة "ويكون قتلها برأي الشرع حلالاً.أما اذا تم قتلهاعندما تكون في مكانها الطبيعي فهو حرام برأي الشرع وهنا نستنتج أن كل مخلوق هداه الله الى مايناسبه. فالمفترس يقتل ليعيش بدافع البقاء. ونرى دائما الفريسة في بيئة المفترس أمنة مادام غير جائع. والشر بالنتيجة يصدر عن الحيوان عندما يتجاوز حدوده وللانسان دور اكيد في ذلك.كما أن الشر طارىء, وناتج عن غفلة, أو سوء استخدام, ونسبي ,أوتجاوز حدود, أما تفسر الأية من سورة الفلق "من شر ماخلق" عند ابن كثير :شر جميع المخلوقات وقال ثابت البناني وحسن البصري, جهنم وابليس وذريته مما خلق.وعند الطبري: أمر نبيه أن يستعيذ من شر كل شيء, فهو ماخلق وعند القرطبي:ابليس وذريته وقيل :هو عام أي شر كل ذي شر خلقه الله عز وجل.ومن هذا المعنى يمكن القول انه توجد بضعة أحياء بطبعها الفسق, وكل ماعداها لايصد ر عنها ضرراً اوشراً, الا اذا تجاوزت حدودها بسبب التلوث.

أما لماذا خلقت الفويسقات ,كما قدر وقضى بحدوث البراكين والزلازل والاعاصيروالموت والفيضانات ؟ طبعا هذه مصادر للخوف تمنع الانسان من الاستغناءعن الله.واللجوء اليه يخلصه من ذلك الشعور المخيف,فيكون اّمنا مضمئناً.وتساؤل مشروع هنا, هل هذه الاضرار والشرور الخارجة عن السيطرة" كما نظن "انها تعمل على تخريب السنن الكونية ؟ للاجابة نحتاج لعلم الغيب!!!! ويعمل الانسان جاهداًلعودة الوفاق بينه وبين الطبيعة, ويعرف نفسه بأنه الحيوان العاقل دون سائر الحيوانات, في الوقت الذي يشكل سلوكه في الواقع العملي تحدياًدائماًللعقل. وللتدليل على ضعفه يكفي أن نذكر أنه يحتاج الى ّالاف السنين لكي يتكيف لِسُمٍ تستطيع البكتريا أو الحشرة أن تتكيف في بضع سنوات لأن الانتقال من جيل الى جيل يسنغرق بضعة أيام في حالة الحشرة. وبضع ساعات في حالة البكتريا. وبالرغم من ذلك يسمي الانسان سلوكه في الميل الى القتل "رياضة بدنية "في الصيد مثلاً . وليس على الأرض أكثر من الانسان حبا ً لسفك الدماء, وهو الوحيد القادر على الانحدار من الأنسنة الى الحيوانية الخارجة عن اطار حدودها الطبيعية .



يقول العالم الشهير ارشيبا لدراتلدج " عندما يتوفر الامن الصناعي للحيوانات المتوحشة ,فأنها لايمكن أن نتجو من الفساد لامن الناحية الجسمانية ولا من الناحية المعنوية, فتصبح رقيقة مهملة غبية منحلّة, وتفقد السلاح الذي يجب ان تتسلح به أندادها التي تحيا في البراري حياة يسودها العراك والخطر الدائم .... هذا اذا ارادت أن تضمن لنفسها البقاء".





خاتمة ورأي



التعايش والتعاون والتنافس والحق في الاختلاف, يدركه العاقل في علاقات ذلك التنوع البد يع في الكائنات الحية. ففي كولومبيا اليوم قبيلة تنتمي للعصر الحجري والانسان وطئت قدماه سطح القمر.

* يقول رينيه دوبوس "يقتضي الاتصاف بالانسانية توافر ارادة الاتصاف بها ,ذلك الانتقال من ردود الفعل الغريزية الى الأفعال الارادية المدروسة تطلب دائما خيارات وقرارات صعبة وشاقة ,وأنه في هذه القرارات والخيارات تنبثق الانسانية تدريجيا من الحيوانية"



* أما بيير امانيويل يقول"يغير المرء حياته عندما يغير قلبه ,وعندما ننجح في احداث ذلك التغيير فاننا نغير الحياة " .

فاذا كان نمو الشخصية الانسانية هو هدف الحضارة النهائي فان مشكلة الانسان اليوم تكمن في العدد الهائل المتناسل من المجرمين والمشوهين والمضللين والمرضى والمجانين وأنهم العبء الثقيل على الذين ظلوا طبيعين فلماذا نحافظ على هذه المخلوقات الضارة؟ان وجود غير الطبيعي يحول دون نمو الطبيعي وهذه الحقيقة يمثل البحث عنها وقولها منتهى الشجاعة ,وعندها يمكن ان ندعي أننا نعرف الانسان معرفة أفضل, ويمكننااعطاؤه دور في:



1. العمل على رفع الحس الحضاري لديه عن طريق كشف قوة الجمال الطبيعي عبر التعليم الرسمي وغير الرسمي والقنوات الفضائية والانترنت.

2. اغلاق الفجوة بين المعرفة والعمل عن طريق ربط فلسفة نفغية بأ خرى سماوية يؤمن بها .

3. أنسنة الدوافع والأهداف لمن خرجوا من دائرة التعليم والتعلم بتنظيف العقول اولاً والافعال ثانياً .

4. القضاء على مصدر الفضلات القذرة لغير الطبيعيين وهي القوى التي تعمل على مسخ او تشويه الانسان,كتلك التي تبث عبر الميديا كصور وأفلام وأغاني, ولاأخص الجنس فقط وانما أي مادة تحط من قدره وكرامته.







المصادر: * الدكتور الداعية محمد راتب النابلسي موقعه على النت

1. كتاب( الجانب الانساني عند الحيوان) . تأليف فانس باكار وترجمة سعد غزال ,ومراجعة الدكتور أنور عبد العليم.

2. كتاب (علم الطفيليات ) . تأليف الدكتور عبد الرحمن مراد

3.
http://www.islmeat.com/

4. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=1&CID=53&SW=العقرب-والفار#SR1

5. كتاب (عودة الوفاق بين الانسان والطبيعة). تأليف جان ماري بيلت و ترجمة السيد محمد عثمان.

6. كتاب( الانسان ذلك المجهول ) تأليف الكسيس كاريل . ترجمة شفيق أسعد

عمرأبو دقة\ مدرس علم أحياء \ قسم حيوية

جسر الشغور- سوريا
[/b]
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد حسن كامل
رئيس إتحاد الكتاب والمثقفين العرب
محمد حسن كامل


عدد المساهمات : 645
نقاط : 1180
السٌّمعَة : 21
تاريخ التسجيل : 31/03/2010
العمر : 67
الموقع : إتحاد الكتاب والمثقفين العرب

اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشكالية الأحياء الضارة والنافعة   اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالأربعاء مايو 26, 2010 2:18 pm

أخي المفكر الكبير /

عمر أبو دقة

مما لاشك فيه ان علم الأحياء (البيولوجيا) هو علم دراسة الحياة و الكائنات الحية ، يهتم بتفاصيل سلوك المتعضيات الحية ، كيف تنبعث الحياة في أفراد الأحياء الجدد ، كيف يتفاعل هؤلاء الأفراد مع بيئتهم و مع جماعاتهم ، و كيف يمكن فهم نشأة الحياة على سطح الأرض . يتدخل علم الأحياء أيضا في فهم طبيعة الآليات الحيوية التي تحافظ على حياة الكائنات الحية من تغذية و علاقات غذائية بيئية ، استقلاب الغذاء عند الحيوانات و اصطناع الغذاء من قبل النباتات ، علاقات الافتراس و التعايش ، و لا يهمل أيضا دراسة البنية الحية الأولية ألا و هي الخلية و تركيبها و ما يتم فيها من عمليات حيوية إضافة إلى بنية أجسام الكائنات الحية و آلية قيامهم بالوظائف الحيوية اللازمة لاستمرار الحياة .

وهو علم يبحث عن التوازن في الطبيعة والعلاقة الوطيدة بين الإنسان والكائنات الحية ولعل القرآن الكريم أشار إلى أهمية هذا العلم
غير ان الطغيان البشري أخرج الطبيعة عن فطرتها الآولى فكانت الكارثة من أمراض وتلوث سمعي وبصري ز.....!!!
فاذا عاد الإنسان الى الله عادت الطبيعة الى الصواب ...!!!
تحياتي وفائق إحترامي
محمد حسن كامل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alexandrie.yoo7.com
عمر أبودقة

عمر أبودقة


عدد المساهمات : 192
نقاط : 218
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشكالية الأحياء الضارة والنافعة   اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالسبت مايو 29, 2010 3:40 pm

فاذا عاد الإنسان الى الله عادت الطبيعة الى الصواب ...!!!
صدقت سيدي المفكر , وهنا الحكمة كاملة . شكراً لكم وإن تأخرت بالرد لإنشغالي هذه الأيام لكني معكم دائماًوالحمد لله على كل حال .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مهندس هشام نجار

مهندس هشام نجار


عدد المساهمات : 276
نقاط : 479
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
العمر : 81
الموقع : usa

اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشكالية الأحياء الضارة والنافعة   اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالأحد مايو 30, 2010 8:55 pm

عمر أبودقة كتب:


مقدمة:



قسم الإنسان الاول منذ آلاف السنين الكائنات الحية الى : كائنات مفيدة /كائنات ضارة ,وأتى آرسطوليرفض هذا التقسيم, واستبدله بتقسيم الاحياء الى نباتات وحيوانات وكان ذلك في القرن الرابع قبل الميلاد.

ومع اكتشاف القوانين التي تنظم سير النظم البيئية, تم التخلي عن مفهوم الانواع الضارة والمفيدة.

اما آخر تصنيف لللأحياء هو للعالم الطبيعي السويدي كارلوس لينيوس في القرن الثامن عشر حيث صنف الاحياء حسب تركيبها, وأعطى لكل كائن اسما مزدوجا مميزا



التوازنات الكبرى للمحيط الحيوي:



يكمن سر استمرار جميع العمليات الحيوية في الدورات الثلاث التالية:

1-اطلاق الأوكسجين وامتصاص غاز ثنائي اوكسد الكربون. بعملية التركيب الضوئي للنباتات الخضراء

2-امتصاص الاوكسجين واطلاق غاز ثنائي ثنائي, أثناء تنفس النباتات والحيوانات

3- التخمر والعمليات الطويلة الامد المنتجة لغاز الكربون

هذه التوازنات, تثبت مقادير الاوكسجين وغاز ثنائي اوكسيد الكربون في الجو, وتثبت بالتالي الحجم الاجمالي للنباتات والحيوانات, التي تظل ضمن حدودها متضامنة الى الابد.

أما اعادة الاستخدام, التي تتم على النفايات من قبل الكائنات المحللة كالجراثيم والفطور والكائنات الرّمية مثل الجوارح والكواسر والحشرات وآكلات الجيف, فالعلاقة مضبوطة لدرجة ان الطفيلي هنا يرتبط بمضيفه فان قتلته سوف يموت معه, كما ان اللواحم سيكون مآلها الهلاك لو لم تكن لفرائسها خصوبة بالغة الارتفاع ,فأتاحة بذلك تجديدا وخيرا ً لجماعتها.



التلوث : المشكلة : الانسان



يعرف التلوث بأنه كل تغير كمّي أو كيفي في مكونات البيئة الحية وغير الحية. لاتستطيع أنظمتها البيئية استيعابه, ويؤدي الى أختلال التوازن البيئي.

والملوثات البيئية مادة أو طاقة تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر وتؤدي لتجاوز الحدود بالنسبة لكافة الاحياء التي تعجز عن التكيف ضمن بيئاتها الطبيعية .

هذه الملوثات تصنف حسب :

1. البيئة : مثل تلوث الهواء- والماء- الغذاء - التربة

2. العامل المسبب: الرصاص- غاز -co2 الفضلات – الضجيج – الذرات الاشعاعية

3. طبيعة التلوث : كيميائي – فيزيائي – حيوي

4. المصدر : طبيعي –صناعي- أو قد تكون الملوثات أولية أو ثانوية

*يقول العالم الفرنسي ج-تيرنيسن ((التلوث ليس مجرد أقذار موضعية بل تدنيسا عاماً للطبيعة -1974-)) .

*تقرير جمعية cric
1975 ليون ينص على أن 80 % الى 90% من حالات الاصابة بالسرطان تعود اسبابها الى البيئة .

* حدد جان دورست في كتابه avant quenature meure 49
. نوعا نباتياً أختفى من أقليم أنجو الفرنسي وقائمة بالأنواع الحيوانية التي أختفت بفعل الانسان و قس على ذلك.



* وللتنويه عن الخطر البيلوجي فقط أذكر مادة ( البلوتونيوم) هذا العنصر الاشعاعي الذي ينتج صناعيا في محطات توليد الطاقة النووية لا وجود له في الطبيعة سابقا وهو أخطر مادة عرفتها البشرية لأن أقصى جرعة محتملة منه تبلغ 1/ 1000000 (واحد الى مليون) من الغرام , كما تبلغ فترة اشعاعيته 24000 سنة .

وهذه بعض النتائج الاخرى للتلوث كظواهر تتطلًب حلول :



A. الضباب الدخاني .E الاحتباس الحراري

B. المطر الحامضي .F الايدز وأيبولا وانفلونزا الطيور

C. ثقب الاوزون .G التصحر

D. قرحة المعدة وأضطراب الدورة الدموية بسبب الضوضاء

.H المواد الحافظة والملونات الصناعية ضمن المعلبات الغذائية



النظافة هي الحل:



الذباب : ناقل للامراض / الزحار المتحولي / الكوليرا /التيفؤيد /السلّ / النغف

البعوض الخبيث: الملاريا بأنواعها / يرقات الديدان الخيطية المسببة لداء الفيل / فيروس الحمى الصفراء

ذبابة الرمل : حبة حلب / مرض كالا آزر / حمى الايام الثلاثة

البراغيث : الطاعون / الحميّات / داء البراغيث / التيفوس

الجرذ : خازن لمرض الطاعون

البق: ناقل أمراض كثيرة

القمل الماص : الحمى/ داء القمل الذي يتم ميكانيكياً بسحق القمل على الجلد وليس باللدغ

العناكب والقراديات: مرض الجرب

وقد يكون المضيف للديدان (الكلب , الخنزير , البقر, السمك, الحلزون , الانسان, الفأر ,الارنب ) و امراضها التي تشكل نسبة مرعبة في العالم العربي اخجل من ذكرها فقد تصيبني بالهلع



تساؤل: هل للانسان دور في دفع هذه الأحياء لئن تتصف بالضارة؟؟؟؟؟؟



فكرة:



لابد من مغزى في تسمية اّيات من القراّن الكريم, بالأنعام, والبقرة, والنحل, والنمل, والعنكبوت, والعلق, والفيل . كما يوجد أكثر من رواية للحديث الشريف :"أربع كلهن فاسق يقتلن في الحل والحرم. الحدأة, والغراب, والفأرة, والكلب العقور " وفي رواية أخرى "خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم. الحيّة, والغراب الأبقع, والفأرة, والكلب العقور, والحديا" وأمر بقتل الفويسقات الخمس وهي :الفأرة, الحيّة, العقرب ,الكلب العقور, الحدأة .

وفي اللغة العربية تعني كلمة فاسق وجمعها فواسق وتصغيرها فويسقات "الخروج عن الحد أو الحدود "فيكون المعنى أن هذه الأحياء خرجت عن الحدود الطبيعية (وهو سلوك غريزي لها)الذي يجب ألا تتجاوزه بتقدير الا نسان .فاذا بقي العقرب والافعى والفار والديدان داخل التربة يكون نافعاً, وهو تهوية التربة و...... ويقدم ذلك خدمة ثابتة للأحياء الأخرى .أما اذا خرجت من مكانها البيئي الطبيعي "بفعل التلوث تصبح ضارة "ويكون قتلها برأي الشرع حلالاً.أما اذا تم قتلهاعندما تكون في مكانها الطبيعي فهو حرام برأي الشرع وهنا نستنتج أن كل مخلوق هداه الله الى مايناسبه. فالمفترس يقتل ليعيش بدافع البقاء. ونرى دائما الفريسة في بيئة المفترس أمنة مادام غير جائع. والشر بالنتيجة يصدر عن الحيوان عندما يتجاوز حدوده وللانسان دور اكيد في ذلك.كما أن الشر طارىء, وناتج عن غفلة, أو سوء استخدام, ونسبي ,أوتجاوز حدود, أما تفسر الأية من سورة الفلق "من شر ماخلق" عند ابن كثير :شر جميع المخلوقات وقال ثابت البناني وحسن البصري, جهنم وابليس وذريته مما خلق.وعند الطبري: أمر نبيه أن يستعيذ من شر كل شيء, فهو ماخلق وعند القرطبي:ابليس وذريته وقيل :هو عام أي شر كل ذي شر خلقه الله عز وجل.ومن هذا المعنى يمكن القول انه توجد بضعة أحياء بطبعها الفسق, وكل ماعداها لايصد ر عنها ضرراً اوشراً, الا اذا تجاوزت حدودها بسبب التلوث.

أما لماذا خلقت الفويسقات ,كما قدر وقضى بحدوث البراكين والزلازل والاعاصيروالموت والفيضانات ؟ طبعا هذه مصادر للخوف تمنع الانسان من الاستغناءعن الله.واللجوء اليه يخلصه من ذلك الشعور المخيف,فيكون اّمنا مضمئناً.وتساؤل مشروع هنا, هل هذه الاضرار والشرور الخارجة عن السيطرة" كما نظن "انها تعمل على تخريب السنن الكونية ؟ للاجابة نحتاج لعلم الغيب!!!! ويعمل الانسان جاهداًلعودة الوفاق بينه وبين الطبيعة, ويعرف نفسه بأنه الحيوان العاقل دون سائر الحيوانات, في الوقت الذي يشكل سلوكه في الواقع العملي تحدياًدائماًللعقل. وللتدليل على ضعفه يكفي أن نذكر أنه يحتاج الى ّالاف السنين لكي يتكيف لِسُمٍ تستطيع البكتريا أو الحشرة أن تتكيف في بضع سنوات لأن الانتقال من جيل الى جيل يسنغرق بضعة أيام في حالة الحشرة. وبضع ساعات في حالة البكتريا. وبالرغم من ذلك يسمي الانسان سلوكه في الميل الى القتل "رياضة بدنية "في الصيد مثلاً . وليس على الأرض أكثر من الانسان حبا ً لسفك الدماء, وهو الوحيد القادر على الانحدار من الأنسنة الى الحيوانية الخارجة عن اطار حدودها الطبيعية .



يقول العالم الشهير ارشيبا لدراتلدج " عندما يتوفر الامن الصناعي للحيوانات المتوحشة ,فأنها لايمكن أن نتجو من الفساد لامن الناحية الجسمانية ولا من الناحية المعنوية, فتصبح رقيقة مهملة غبية منحلّة, وتفقد السلاح الذي يجب ان تتسلح به أندادها التي تحيا في البراري حياة يسودها العراك والخطر الدائم .... هذا اذا ارادت أن تضمن لنفسها البقاء".





خاتمة ورأي



التعايش والتعاون والتنافس والحق في الاختلاف, يدركه العاقل في علاقات ذلك التنوع البد يع في الكائنات الحية. ففي كولومبيا اليوم قبيلة تنتمي للعصر الحجري والانسان وطئت قدماه سطح القمر.

* يقول رينيه دوبوس "يقتضي الاتصاف بالانسانية توافر ارادة الاتصاف بها ,ذلك الانتقال من ردود الفعل الغريزية الى الأفعال الارادية المدروسة تطلب دائما خيارات وقرارات صعبة وشاقة ,وأنه في هذه القرارات والخيارات تنبثق الانسانية تدريجيا من الحيوانية"



* أما بيير امانيويل يقول"يغير المرء حياته عندما يغير قلبه ,وعندما ننجح في احداث ذلك التغيير فاننا نغير الحياة " .

فاذا كان نمو الشخصية الانسانية هو هدف الحضارة النهائي فان مشكلة الانسان اليوم تكمن في العدد الهائل المتناسل من المجرمين والمشوهين والمضللين والمرضى والمجانين وأنهم العبء الثقيل على الذين ظلوا طبيعين فلماذا نحافظ على هذه المخلوقات الضارة؟ان وجود غير الطبيعي يحول دون نمو الطبيعي وهذه الحقيقة يمثل البحث عنها وقولها منتهى الشجاعة ,وعندها يمكن ان ندعي أننا نعرف الانسان معرفة أفضل, ويمكننااعطاؤه دور في:



1. العمل على رفع الحس الحضاري لديه عن طريق كشف قوة الجمال الطبيعي عبر التعليم الرسمي وغير الرسمي والقنوات الفضائية والانترنت.

2. اغلاق الفجوة بين المعرفة والعمل عن طريق ربط فلسفة نفغية بأ خرى سماوية يؤمن بها .

3. أنسنة الدوافع والأهداف لمن خرجوا من دائرة التعليم والتعلم بتنظيف العقول اولاً والافعال ثانياً .

4. القضاء على مصدر الفضلات القذرة لغير الطبيعيين وهي القوى التي تعمل على مسخ او تشويه الانسان,كتلك التي تبث عبر الميديا كصور وأفلام وأغاني, ولاأخص الجنس فقط وانما أي مادة تحط من قدره وكرامته.







المصادر: * الدكتور الداعية محمد راتب النابلسي موقعه على النت

1. كتاب( الجانب الانساني عند الحيوان) . تأليف فانس باكار وترجمة سعد غزال ,ومراجعة الدكتور أنور عبد العليم.

2. كتاب (علم الطفيليات ) . تأليف الدكتور عبد الرحمن مراد

3.
http://www.islmeat.com/

4. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=1&CID=53&SW=العقرب-والفار#SR1

5. كتاب (عودة الوفاق بين الانسان والطبيعة). تأليف جان ماري بيلت و ترجمة السيد محمد عثمان.

6. كتاب( الانسان ذلك المجهول ) تأليف الكسيس كاريل . ترجمة شفيق أسعد

عمرأبو دقة\ مدرس علم أحياء \ قسم حيوية

جسر الشغور- سوريا
[/b]
[/size]

اخي الاستاذ الفاضل عمر ابو دقه حفظه الله
شكرآ لك على هذه الإفاضه العلميه, واحب ان انوه في باب التلوث عن ماده ملوثه وسامه وهي الأسبستوس كانت تدخل في مواد البناء في امريكا قبل عام 1975 كمواد عازله او في الأسطح وبعض الدهانات وهي ألياف يتم استخراجها من مناجم خاصة، وهي مواد غير عضوية تحتوي على العديد من المعادن الطبيعية التي يدخل في تركيبها أملاح السيليكات إلا أنها تختلف عن بعضها في التركيب الكيميائي والخواص الطبيعية لإختلاف كميات الماغنسيوم والحديد والصوديوم والأوكسجين والهيدروجين فيها.
خطورة الأسبستوس تكمن في نوع المواد المعدنية الموجودة فيه وتعتمد تأثيراته الصحية على المدة الزمنية التي يتعرض لها الإنسان وكذلك على عدد الألياف وطولها ومتانتها،
وهناك وسيلتان رئيسيتان يمكن من خلالهما التعرض لألياف اﻷسبستس
:الأولى: التعرض عن طريق الهواء، أو الاستنشاق مسببة سرطانات وتدرنات رئويه . والثانيه عن طريق مياه الشرب مسببة سرطانات وتقرحات في جهاز الهضم
وحسب القوانين العمرانيه لمدينة نيويورك, فإن اي بناء تم بناءه قبل عام 1975 ويطلب تجديده فيجب فحصه للتأكد من عدم وجوده في مركبات البناء. ودائرتي الهندسيه المتخصصه في التصاميم والإنشاءات تصرف بحدود 500 مليون دولار لإزالة الأسبستوس بطريقة فنيه قبل الشروع بتجديد الأبنيه الحكوميه
ارجو ان يكون في هذه الإضافه إفاده
مع تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمر أبودقة

عمر أبودقة


عدد المساهمات : 192
نقاط : 218
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشكالية الأحياء الضارة والنافعة   اشكالية الأحياء الضارة والنافعة Icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2010 3:21 am

أستاذي الفاضل المهندس ابن بلدي البار هشام نجارالمحترم
أتذكر الصهاينة حين انسحبوا أذلاء من قطاع غزة تركوا ورائهم تلك الاسقف من الإسبستوس فقط !!!!
لعلمهم وبكل تأكيد أنها مع الزمن ستصيب الفلسطسنيين بما ذكرت من أعراض التلوث المخيف .
شكراً لكم لإضافتكم القيمة ولن أنسى إضافتها عند نشر المقالة مستقبلاً .وأذكر الأرقام التي ذكرت على أهميتها كمعلومة نحتاجها من خبير
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اشكالية الأحياء الضارة والنافعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات إتحاد الكُتاب والمثقفين العرب :: الفئة الأولى :: منتدي المفكروالكاتب الكبير/ عمر ابو دقة-
انتقل الى: